بريق الذهب يواصل حصد أرواح الموريتانيين، والسلطات تتفرج !

 

لا يزال بريق الذهب يحصد أرواح المزيد من المواطنين الموريتانيين الحالمين بالثراء السريع، الباحثين عنه في بطون الأرض بمنطقة تازيازت، وصحاري تيرس، كل يوم تقريبا تحمل الأخبار الواردة من مناجم الذهب، أو حقول الموت أخبارا عن وفاة أشخاص فرادى، بعضهم يتم دفنهم أياء تحت الآبار، أمام الجميع، ومع ذلك لا يزال الشباب الهاربين من جحيم البطالة يقبلون على التنقيب عن الذهب، غير مكترثين بالمخاطر، ولا تزال الدولة تسمح للمواطنين بمواصلة مغامرة الحظ هذه.

PLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMIT