فقدنا الاتصال منذ ليلة الإثنين بالأخ الفاضل وابن العم العزيز سيد أعمر ولد بان فى الكونكو كنشاسا، خلال رحلة داخلية روتينية له على ظهر سفينة يتولى تسييرها، وتعود ملكيتها لشركة لبنانية.
عمال الشركة قالوا بأنه خرج لتفقد البضاعة بعد توقف السفينة فى عرض البحر، وأنهم انتظروا عودته لمكانه المعتاد دون جدوى، وحينما بحثوا عنه لم يجدوه.
نتابع الأمر بشكل مستمر مع القنصل العام وبعض وجهاء الجالية والأقارب.
حزينون لفراقه، لكن لا نقول إلا ما يرضى الرب.
ونتطلع لنتائج التحقيق المفتوح من قبل الشرطة فى الحادث الغامض.
من صفحة الزميل سيد أحمد باب.