قال الوزير الأول إسماعيل ولد بده ولد الشيخ سيديا: إن الدور الأساسي في مواجهة كورونا يقع على عاتق المواطنين، والحكومة ستقوم بما يلزم من جانبها، وبخصوص العودة لافتتاح المدارس قال الوزير الأول: إن لجنة وزارية معنية درست الوضع وقيمت المعطيات لتتوصل في النهاية إلى أن الأفضل هو انتظار بداية شهر سبتمبر بالنسبة للتعليم الأساسي والثانوي، ولن تكون هناك سنة بيضاء، وكشف الوزير الأول أن خارطة الطريق لإصلاح التعليم باتت جاهزة وسيتم إطلاقها في القريب العاجل، وستكون السنة الدراسية المقبلة أول سنة في ظل الإصلاح الجديد.