وزيرة التربية تعزي وتؤكد وقوف الوزارة إلى جانب أسرة المعلمة الراحلة

خيم الحزن على الأسرة التربوية في موريتانيا، بعد وفاة معلمة وزوجها في انهيار منزلهما في مدينة أطار شمال البلاد نتيجة عاصفة قوية هبت على المنطقة، وزيرة التربية وإصلاح النظام التعليمي الدكتور هدى باباه سارعت إلى التواصل مع أسرة المعلمة الضحية، وتحدثت مع عمها، بعد أن كلفت المدير الجهوي بالانتقال فورا إلى مكان الحادث،وأكدت له مواساة الوزارة ووقوفها التام مع الأسرة في هذا الظرف الصعب، وأثنت معالي الوزيرة على المعلمة الضحية "بندا" وأشادت بكفاءتها وخدمتها للوطن بإخلاص وتفان.وأكدت معالي الوزيرة لعم الراحلة أن الوزيرة ستكون في منزل الأسرة في انواكشوط فور انتهاء مراسم دفن المرحومة بعد نقلها إلى انواكشوط، حيث ستقدم معالي الوزيرة غدا بحول الله التعازي رسميا باسم فخامة رئيس الجمهورية، وسيتم كذلك تقديم مبلغ مالي لمساعدة الأسرة في هذه الظروف الصعبة.

PLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMITPLG_ITPSOCIALBUTTONS_SUBMIT