رئيسة المجموعة الحضرية خلال وصولها لمكان الحريقفور انتشار نبإ حصول حريق بأهم اسواق العاصمة، تداعى
والي انواكشوط لحظة وصوله مكان الحريقالمسؤولون إلى مكان الحادث، وكانت رئيسة مجموعة انواكشوط الحضرية أماتي بنت حمادي أول الواصلين، ربما بحكم قرب مكتبها من مسرح الحريق.
وبعدها بدقائق وصل والي انواكشوط، لتليه بدقائق عمدة تفرغ زينه فاطمة بنت عبد المالك، ووصل بعد ذلك وزير الداخلية محمد ولد أحمد سالم ولد محمد راره، الذي صرح للصحفيين قائلا: "سنقوم بالتحقيق في عمدة تفرغ زينه تتفقد الحريقالحريق، وحصر الخسائر لتعويض أصابها، ونحمد الله على سلامة الأرواح".
وزير الداخلية كان آخر الواصلين هذا وتحلق التجار المتضررون حول المسؤولين، مطالبين بسرعة
صاحب الحانوت الذي احترق أولاتعويضهم عن خسائرهم المادية الكبيرة، وبعضهم يطالب بمراجعة إجراءات السلامة في السوق.