(يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي). صدق الله العظيم.
ببالغ الحزب والأسى، تلقينا - في موقع الوسط- خبر وفاة المغفور له بإذن الله تعالى، الوالد الفاضل سيدي محمد ولد سيدي ابراهيم ولد منا، وبهذه المناسبة الحزينة، فإن طاقم الموقع، والأخ سعدبوه الشيخ محمد يرفعون أحر التعازي القلبية إلى أسرة أهل منا كافة، سائلين المولى عز وجل أن يتقبل الفقيد من الصالحينن وأن يـُكرم نـُزله، ويوسع مدخله، ويـُسكنه الفردوس الأعلى من الجنة، وأن يـُلهم الجميع الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.
هذا، وعـُرف المرحوم سيدي محمد ولد منا بالتواضع، وكان رجلا بشوشا، صبورا، مـُسالما، يشهد له كل من يعرفه بحسن الخلق.