في ثاني تحرك جماهيري رفضا لنتائج الانتخابات، المعارضة تنظم مسيرة راجلة

قررت أحزاب المعارضة تنظيم مسيرة راجلة مساء غد السبت، رفضا لنتائج الانتخابات الأخيرة، وما تقول المعارضة "إنها عمليات تزوير واسعة"، وحددت الأحزاب المعارضة نقطة انطلاق المسيرة ومسارها ووجهتها النهائية، ويعتبر هذا ثاني نشاط جماهيري تنظمه الأحزاب المعارضة الرافضة لنتائج الانتخابات، بعد المهرجان الذي نظمته بانواكشوط قبل أسابيع.

وتطالب هذه الأحزاب بإلغاء نتائج الانتخابات بشكل كامل وإعادتها من جديد، وكانت بعض أحزاب الأغلبية قد شاطرت المعارضة هذا الموقف من الانتخابات، قبل أن تتوارى أحزاب الأغلبية عن المشهد.

إدارة التعليم الخاص تلزم المدارس بوقف النشاط التعليمي تزامنا مع الباكالوريا(وثيقة)

أصدرت إدارة التعليم الخاص بوزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي تعميما إلى جميع مدارس التعليم الخاص يقضي بوقف كل النشاط التعليمي في هذه المؤسسات، ايتداء من يوم الجمعة16 يونيو، إلى يوم السبت 24 من الشهر ذاته، وذلك تزامنا مع امتحان الباكالوريا، وضمانا لوقف أي نشاط تعليمي قد يستغله البعض للغش أو إرباك التلاميذ.

الوسط يحصل على حقيقة حادثة الرابع والعشرين، وليست حادثة قتل(تفاصيل)

كشف مصدران، أمني وعائلي لموقع الوسط حقيقة ما قيل إنه عثور على جثة رجل في حاوية للقمامة في منطقة الرابع والعشرين، وأكد المصدران أن الأمر يتعلق بشخص يعاني أصلا من نوبات صرع تنتابه من حين لأخر، وأهله على علم بذلك، وكان يريد رمي قمامة في الحاوية، عندما داهمته موجه الصرع فسقط مغميا عليه في المكان، وبعد حضور السلطات الأمنية، تم استدعاء ذويه ليتعرفوا عليه ويؤكدوا أنه يعاني فعلا من مرض الصرع، المصدران أكدا أن الرجل نقل إلى المستشفى ليفارق الحياة لاحقا بعد ذلك.

ونفى المصدر الأمني بشدة أن يكون الأمر يتعلق بجريمة قتل أو حتى حادث عادي، وكان مدونون قد نشروا خبر العثور على جثة رجل في حاوية للقمامة، وهو ما تبين عدم صحته.

الإعلان عن وفاة حاكم كيهيدي

أعلن فجر اليوم الجمعة عن وفاة حاكم مقاطعة كيهيدي محمد سالم ولد صلاحي، ونعاه أقاربه، بينما لم يصدر بيان نعي رسمي من وزارة الداخلية حتى كتابة هذا الخبر.

وكان ولد صلاحي قد عين حاكما لكيهيدي يوم السادس والعشرين اكتوبر 2022،ويشهد له معارفه بالانضباط وحسن الخلق والاستقامة، رحمه الله،وأحسن عزاء ذويه.

بالصور.. أمطار غزيرة على الشرق، والحكومة تستعد في انواكشوط(صور)

شهدت مناطق واسعة من الشرق الموريتاني مساء أمس تساقط كميات من الأمطار، تراوحت بين الخفيفة، والمتوسطة، والغزيرة، وسُجلت أهم تلك الأمطار في ولاية الحوض الشرقي، حيث كان نصيب عاصمتها مدينة النعمه وافرا، وسالت بطحاء المدينة، وحاصرت المستنقعات المستشفى القديم، وسقط المطر كذلك على باسكنو وتمبدغه، وفي ولاية الحوض الغربي، عرفت مقاطعات لعيون، كوبني، والطينطان كميات معتبرة من الأمطار، كما شهدت مقاطعة كنكوصة بولاية لعصابة أمطارا مهمة.

واستبشر المنمون خيرا بهذه الأمطار، معتبرين أنها تشكل بداية فعلية لموسم الخريف، وفي العاصمة انواكشوط، بدأت الحكومة استعداداتها لمواجهة مخلفات الأمطار على العاصمة، وأكد الوزير الناطق باسم الحكومة أن السلطات اتخذت جملة من الخطوات لضمان عدم تأثر سكان انواكشوط من موسم الأمطار هذه السنة.