مواجهة بين الإسلاميين، والنظام تحت قبة البرلمان، بحضور وزير الداخلية
مثل وزير الداخلية واللامركزية محمد ولد محمد سالم ولد محمد راره اليوم الثلاثاء أمام الجمعية الوطنية، لمساءلاته حول إغلاق جمعية المستقبل، وحادثة تدنيس المصحف الشريف، وما تلاها من تطورات.
وقد قدم طلب استجواب وزير الداخلية من طرف نائب في حزب تواصل(المعارض) وتعتبر هذه أول مساءلة لعضو في الحكومة في عهد الجمعية الوطنية الجديدة، ويتوقع أن تشهد سجالا كبيرا بين نواب حزب تواصل، ونواب الأغلبية الداعمة للرئيس ولد عبد العزيز.