حراك داخل الحراك، وبوادر تفكيك
قالت مصادر سياسية رفيعة من الأغلبية: إن الخارطة السياسية لأحزاب الأغلبية الداعمة للنظام ستشهد إعادة تشكل، وسط تجاذبات داخلية، وتذمر من بعض أطر أحزاب الأغلبية سببته تداعيات الحملة الانتخابية الأخيرة، وما سبقها من ترشيحات، وما أعقبها من نتائج.
وأضافت تلك المصادر أن حزب الحراك الشبابي ربما يتفكك ليذوب في الحزب الحاكم، ويشهد الحراك الشبابي موجة غضب داخل صفوفه، ويشعر العديد من كوادره بالتهميش، والغبن، ويتساءلون عن مصير مبلغ 100 مليون تحصل عليها الحزب خلال الحملة الانتخابية.