خيام تقليدية، وأكواخ، وأوان قديمة ليست هذه المرة في الصحراء، بل في قلب العاصمة الاقتصادية، وعلى ضفاف المحيط، حرص أصحابها على أن يفرضوا حياة بدوية في قلب المدينة، مشهد أثار فضول العديد من السكان، وحرصوا على زيارة هذه القرية الافتراضية، وكان ضمن الزائرين موفد (الوسط) لتغطية فعاليات الاستقلال.