وفاة الوزير السابق محمد المخطار ولد الزامل(تعزية)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 30 أيلول/سبتمبر 2023 17:00
أُعلن ظهر اليوم السبت عن وفاة الوزير السابق محمد المخطار ولد الزامل،ويعتبر الراحل أحد أبرز رجالات الدولة خلال أربعين سنة الأخيرة،وتقلد مناصب عديدة، من بينها وزير، وسفير،كما انتخب نائبا برلمانيا.
تغمد الله الوالد الفقيد محمد المخطار ولد الزامل بواسع رحمته وأسكنه فسيح جناته،وألهم ذويه الصبر والسلوان.
ساني/ المشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي ينجز مشروعا لزراعة الأعلاف
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 30 أيلول/سبتمبر 2023 11:21
بدأت التحضيرات وانشاء البنية التحية لمشروع زراعة الاعلاف الذي ينفذه المشروع الجهوي لدعم النظام الرعوي في الساحل PRAPS2 في قرية العوجة التابعة لبلدية ساني مقاطعة كنكوصة تحديدا نقطة السيل
هذا الوادي الذي يكاد ينتهي العام ومياهه غير مستغلة استغلالا يتناسب مع حجمها استغلالا ينعكس إيجابا على حياة السكان المعيشية وخاصة المنمون
فهذا المشروع سيشكل دعما قويا للمنمين بتوفير الاعلاف مما سيساهم في مساعدة المنمين في البقاء وعدم الانتجاع بعيدا كون هذا المشروع الكبير الذي تصل اجمالي مساحته 4 هكتار يبدا مرحلته الاولى بهكتارين وقد تم جلب السياح والبدأ بإنشاء خزان مائي مرتفع سعته 20مٌ.
السيد عبد الله الحاج اعمر رئيس لجنة تسيير المشروع عبر عن شكره الجزيل للمشروع متحدثا عن اهمية المشروع بالنسبة للمنمين
قال ان هذه الفوائد لاتعد ولاتحصى واهمها تثبيت المنمين في القرى وتوفير فرص عمل للنساء والشباب وايجاد بديل لشراء الاعلاف المستوردة التي تكلف ثمنا باهظا
تحدث عن الترشح لمأمورية ثانية، ووضع فرنسا في أفريقيا(نص مقابلة الرئيس غزواني)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 30 أيلول/سبتمبر 2023 11:00
أجرى رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني مقابلة مع جريدة لفيغارو الفرنسية نشرتها الصحيفة مساء أمس الجمعة تناولت عدة قضايا من بينها الإرهاب ،والانسحاب الفرنسي من النيجر، اضافة الى ترشح الرئيس لمامورية ثانية في السنة القادمة،و الهجرة .....
نص المقابلة:
- لوفيغارو: استدعت فرنسا سفيرها في النيجر فيما تستعد لإجلاء جنودها الموجودين هناك. هل يعني هذا الانسحاب فشلا للتواجد الفرنسي في منطقة الساحل
- محمد ولد الغزواني: لن أقول ان ذلك يمثل فشلا أو إهانة لفرنسا كما سمعت، لكن انسحابها كان قرارا صائبا.أما فيما يعني موريتانيا، فقد أدانت الانقلاب في النيجر، كما أدانت كل الانقلابات التي سبقته في منطقة الساحل.
- لوفيغارو: هل يمكنكم استقبال 1500 جندي فرنسي الذين سيغادرون النيجر من هنا إلى نهاية العام على أراضيكم؟
- محمد ولد الغزواني: لا أرى أن موريتانيا، تمثل استراتيجيا أو جغرافيا البلد الأفضل لاستضافة قوات خصصت لمحاربة الإرهاب في منطقة الساحل.إن عمل قوات مخصصة في جهاز كهذا يهدف لمكافحة الإرهاب، يكون منطقيا أكثر من بلد يقع أكثر في المركز أو بالقرب من ميدان التدخل. ثم إن موريتانيا لم تشهد أي هجوم إرهابي على أراضيها منذ سنة 2011، ولا شك أن حاجتها إلى مساعدة قوة متعددة الجنسيات أصبحت أقل.
- لوفيغارو: هل تتفقدون أخبار الرئيس النيجري المخلوع محمد بازوم، المحتجز في مقر الرئاسة في نيامي؟
- محمد ولد الغزواني: أتحدث معه عبر الهاتف من وقت لآخر. إنه محتجز بالفعل مع زوجته وابنه سالم. وهو في صحة جيدة ويقول لي إنه بصحة جيدة، حتى لو – لم يغب عن أحدً - أن ظروفه المعيشية ليست جيدة. إلا أنه يحافظ بالرغم من ذلك على معنوياته مرتفعة
- لوفيغارو: لقد شهدت مؤخرًا، باستثناء موريتانيا، أربع من دول الساحل الخمس (تشاد والنيجر وبوركينا فاسو ومالي) انقلابات أو تغييرًا على رأس البلاد. هل ماتت في هذا السياق الجديد، مجموعة دول الساحل الخمس، التي أنشئت في سنة 2014 لمكافحة الإرهاب و التخلف التنموي، ثم دعمتها فرنسا؟
- محمد ولد الغزواني: لا. أؤكدها لكم جزما. مجموعة دول الساحل الخمس لم تمت. بل ما تزال هذه المنظمة، التي أترأسها حاليا، على قيد الحياة. ولم يخرج منها حتى الآن سوى دولة مالي. إن الأسباب وراء إنشاء هذه المنظمة - مكافحة الإرهاب والجهود المشتركة من أجل التنمية - ما تزال قائمة. ولا تزال تحدياتنا المشتركة قائمة.
لقد خلق بالفعل خروج مالي مشكلة تمثلت في عدم استمرارية عملياتنا العسكرية المشتركة التي تتواصل مع دول أخرى. وعلينا حتما أن نتغلب على خلافاتنا بالحوار لتحقيق أهدافنا على الجبهتين المذكورتين. نحن بحاجة إلى التحدث مع بعضنا البعض. القاعدة هي التشاور وأريد أن أبقى متفائلاً. ومن واجبنا جميعا أن نحافظ على هذه المنظمة باعتبارها إنجازا جيوسياسيا واستراتيجيا كبيرا في خدمة السلام وتنمية شعوب الساحل. كما أنها حصن ضد الانغلاق على الذات وعودة الطائفية.
- لوفيغارو: هل ترون يد فاغنر وراء زعزعة استقرار منطقة الساحل؟
- محمد ولد الغزواني: هناك ضجيج حول ذلك الوجود في مالي، ومع ذلك نسمع أيضًا الصوت الرسمي لمالي الذي يتحدث عن تعاون بشكل مباشر مع الدولة الروسية.
-لوفيغارو: تقع كل من تومبكتو وجاوو في قلب الحرب الدائرة بين الجماعات المسلحة وقد تسقطان قريباً. هل تخشون إنشاء إمارة في قلب الساحل؟
- محمد ولد الغزواني: لقد شهد بالفعل شمال مالي وخاصة مدينتا جاوو وتمبكتو، في الأسابيع الماضية، وضعا أمنيا هشا. وبشكل عام فإن الوضع الحالي في الساحل ليس جيداً، بل هو سيئ للغاية. فجميع الدول بما فيها بلادنا تتعرض للضغط. ففي الوقت الذي تكثف فيه الجماعات الإرهابية أنشطتها، تخلو المنطقة من تواجد قوات برخان الفرنسية و بعثة مينوسما الأممية.
- لوفيغارو: لقد تم التعبير عن مشاعر مناهضة بشدة لفرنسا في دول الساحل. كيف تفسرون ذلك؟- محمد ولد الغزواني: أسمع بادئ ذي بدء، نزعة شعبوية حادة لا تقتصر على أفريقيا، ولكن يتم التعبير عنها في كل مكان على هذا الكوكب. وتشهد هذه الشعبوية، التي لا يستطيع أحد السيطرة عليها، تضخيما إلى حد كبير عبر شبكات التواصل الاجتماعي. أما بالنسبة للمشاعر المعادية لفرنسا، ففي رأيي، بالمعنى الدقيق للكلمة، لا توجد مشاعر مناهضة لفرنسا.
أفضل أن أتحدث عن سوء تفاهم مرحلي، كما هو الحال أحيانًا بين الأصدقاء القدامى.وأفسر ذلك بالانتظارات التي أعتبرها مفرطة لدى بعض السكان الأفارقة تجاه دولة صديقة تاريخيا. وبطبيعة الحال، فإن الماضي لا يمر دائما، ولكن في رأيي أن أفريقيا كانت تنتظر الكثير من فرنسا. ومن ثم، لنكن حذرين، هناك، في الوقت نفسه، استياء في الراي العام الأفريقي بشأن نوعية إدارة الشؤون العامة من حيث الحكم والديمقراطية في بلداننا. وبالتالي فإن الإحتجاج يستهدف متلقين اثنين. وأضيف أن هذا الشعور المزعوم "المعادي لفرنسا" لا يظهر في موريتانيا، لأن الاحترام والصداقة كانا دائما يحكمان العلاقات بين فرنسا وبلدي.
- لوفيغارو: كيف تواجه موريتانيا موجة الهجرة القادمة من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى؟
- محمد ولد الغزواني: لدينا نوعان من المهاجرين. فمن ناحية، أولئك الذين يصلون من أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى عن طريق البحر للالتحاق بأوروبا، عبر جزر الكناري. لقد تزايد عددهم واثقل كاهل مواردنا المخصصة للمراقبة.وهناك أيضًا لاجئون فارون من الهجمات في منطقة الساحل، وأغلبهم من الماليين، الذين يتدفقون إلى مخيم امبره في شرق موريتانيا، وأغلبهم لا يسعي إلى الهجرة نحو أوروبا.
وقد تضاعف عددهم خلال عام واحد ليصل الآن أكثر من 100 ألف فرد. ولا توجد مدينة موريتانية مأهولة بهذا القدر من السكان، باستثناء انواكشوط. لقد كلفنا هؤلاء المهاجرون كلفة باهظة الثمن، وخاصة فيما يتعلق بالأمن، فكيف يمكننا التعرف على الإرهابيين المحتملين بينهم؟إن لدينا فيما يتعلق بالجانب الإنساني، مساعدات جديرة بالثناء، ولكنها غير كافية، من وكالات الأمم المتحدة. إن ظاهرة الهجرة التي من المحتمل أن تؤدي إلى زعزعة الإستقرار تقلقني كثيرًا.
- لوفيغارو: أن علاقات فرنسا مع كل من المغرب والجزائر صعبة، و تزداد تعقيدا بسبب قضية الصحراء الغربية. ما هو موقفكم من هذا الموضوع؟
- محمد ولد الغزواني: لقد ظلت موريتانيا تقليديا، متمسكة دائما بموقف الحياد فيما يتعلق بهذه القضية. وقد حافظنا منذ 2019، على هذا الحياد -دون أن يعني ذلك عدم الاكتراث- مع جعله إيجابيًا. أما بالنسبة للعلاقات بين فرنسا والمغرب، فلم يطلب منا أحد أي شيء، علاوة على ذلك، كما أنه لا علم لنا بوجود خلاف بين هذين البلدين.بل نعتقد أن ما يربطهما أقوى مما يمكن أن يفرقهما.
كما أننا على استعداد دائمًا للعب دورنا كأصدقاء، لكنني أعتقد أن لا فرنسا و لا المغرب بحاجة إلينا للتحدث بعضهم لبعض. إنه بالرغم من وجود خلافات بين الدول الصديقة، فإن حكمة القادة قادرة بشكل دائم على حلها. وفيما يتعلق بموريتانيا فهي حلقة وصل بين العالم العربي وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى. إنها تبذل قصارى جهدها للجمع بين الإثنين.
- لوفيغارو: هل لا يزال لفرنسا مستقبل في أفريقيا؟
- محمد ولد الغزواني: إنها الدولة الغربية التي تعرف أفريقيا أفضل من غيرها، والتي تربطها بها علاقة استثنائية. إن فرنسا لديها تاريخ مشترك مع أفريقيا، وبالتالي لها مستقبل. ان لدينا مع أوروبا بشكل عام وفرنسا بشكل خاص، ماضٍ مرتبط ليس فحسب، بل أن جغرافية وثقافة وحضارات عوالم البحر الأبيض المتوسط تجبرنا على مواجهة تحديات اليوم والغد معًا.ومع ذلك، إذا كان لفرنسا مستقبل واضح في أفريقيا، فيجب أن يكون لأفريقيا مستقبل أيضًا في فرنسا وأوروبا والغرب. وهذا المستقبل مشترك ولا يجوز تصوره على حساب الآخرين، لا في هذا الاتجاه ولا في الآخر.
ويتعين علينا أن نعيد بناء هذه العلاقة على أساس ما هو موجود بالفعل وإيجابي، وليس فقط على المستوى العسكري، حتى تكون النتيجة مربحة للجانبين. إن علينا معًا أن نتصدى للتحديات المرتبطة بتصاعد تيارات الكراهية في أوروبا وإفريقيا، والقضايا الأساسية مثل الهجرة والتعاون بين الشمال والجنوب، من أجل هيكلة استجابات مشتركة تتسم بالاحترام المتبادل والعدالة و"الإنصاف".
- لوفيغارو: هل ستترشحون لإعادة انتخابكم في 2024؟
- محمد ولد الغزواني: سأستجيب لإرادة الأغلبية والشعب.
- لوفيغارو: بمعنى أنكم ستترشحون ؟
- محمد ولد الغزواني: الأمر متروك لك لتأويله.
(*) ترجمة المكتب الإعلامي لرئاسة الجمهورية.
سلامي ولد عبد الله.. أمة في رجل/محمد الصوفي
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 29 أيلول/سبتمبر 2023 15:36
إن أصحاب الهمم العالية خلقو من أجل تذليل الصعاب وتحاوزها ، وخلقو كي يزعوا الأمل في المجمعات ويصلو بها إلى بر الأمان.عندما تتقلب الدوائر المجتمعة وتتصلب الحياة المعيشية للمجتمعات ، دائما ما يقذف الزمن برجال أكفاء يشعرون معاناة الناس ، يعينون على نوائب الدهر ويدفعون قاطرة الخير والمحبة.
من هؤلاء حتما نائب العطاء سلامي ولد عبد الله الذي نشهد له بالمعروف والإستثمار في المثل العليا.خلق الرجل ليكون عظيما بأفعاله يطبق في عمله الخير الدؤوب ما روي في الأثر "الناس للناس" "وأنفع الناس أنفعهم للناس"لقد طارت الركبان بفضله والشيء من مأتاه لا يستغرب.
إننا كمتابعين لعطاءه المتعدد الأوجه نطالب رئيس الجمهورية بتكريمه وتسليمه جواز سفر دبلوماسي نيابة عن المرضى والفقراء الذين نفعهم بفضله قبل ماله.حفظه الله تعالى ورعاه ونفع به البلاد والعباد.
محمد ولد الصوفي
وزارة التهذيب تنقل أكثر من ألف معلم وأستاذ إلى أماكن عملهم،والوزير يتحدث عن العملية(صور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 29 أيلول/سبتمبر 2023 14:36
سيرت وزارة التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي اليوم الجمعة قافلة من الحافلات،تحمل أكثر من ألف ومائة معلم واستاذ، متوجهين إلى جميع مناطق الوطن،بعد أن أنهوا تكوينهم في مدارس تكوين المعلمين، والمدرسة العليا للتعليم بالنسبة للأساتذة.
وكتب وزير التهذيب الوطني وإصلاح النظام التعليمي المخطار ولد داهي عن الموضوع ما نصه:
"1114 أستاذا و معلما ينضمون إلى الطواقم التربوية بداخل البلاد…أشرفت اليوم رفقة طاقم من الوزارة على عملية سفر 1114 أستاذا و معلما سيعززون الطواقم التربوية بداخل البلاد…
-التحسين فى نقل المدرسين هذا العام هو أن عملية النقل إلى المقاطعات التى سيعمل بها المدرسون بدل النقل إلى عواصم الولايات ؛
-للتذكير فالمدرسون مكتتبون أصلا و اختيارا منهم لمقاطعات معينة و لا يمكنهم العمل بغيرها و لا التحويل عنها ..
أجدد التأكيد على العلم بما يحتاجه المدرسون من تبحيل معنوي و مالي و العمل على تحقيق ذلك كلما أتيح متاح ميزانوي لكني أجدد الطلب من المدرسين مزيد التضحية من أجل عام دراسي مؤشراته أحسن من العام الذى قبله :زيادة فى نسب النحاح و نقصا فى تغيبات المدرسين.
المزيد من المقالات...
- كنكوصه/مشروع كبير لزراعة الأعلاف ينفذه PRAPS2
- الحكومة تدافع عنه، عشرات العلماء يحذرون من قانون "الكرامة"
- الحكومة: "قانون الكرامة" عُرض على العلماء،وسيتم إدراج ملاحظاتهم
- تعيين مدير لمدرسة تكوين المعلمين في كيفه، ضمن تعيينات في التهذيب
- تعيين وزيرة سابقة مديرة لقناة "الموريتانية"
- مئات القتلى والجرحى في حريق خلال حفل زفاف في العراق(صورة)