لماذا يريدون منا أن نكفر بمقدساتنا ؟!!
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 25 تموز/يوليو 2019 07:46
لكل شعب، ولكل أمة مقدساتها، فمنذ خلق الله البشر، كان الجانب الروحي حاضرا بقوة مع الجانب المادي في حياة الإنسان، تماما مثل ثنائية الجسد والروح، واليوم نجد أن كل الشعوب في جميع الدول لديها مقدساتها التي تؤمن بحرمتها، وتتفق على تقديسها، ولا تقبل المساس بها، يستوي في ذلك الدول المتقدمة والمتخلفة، فاليابانيون، والألمان، والهنود، والصينيون هذه الدول غير مسلمة، وهي من أكثر بلدان العالم تطورا اليوم، ومع ذلك لدى كل شعب دولة منها مقدساته التي لا تتجرأ الحكومة على المساس بها، ولا يــُسمح – بقوة القانون، والعرف- لفرد، ولا هيئة بالتشكيك فيها أو التقليل من شأنها، والمفارقة أن بعض هذه "المقدسات" يكون تافها ولا يصدقه العقل !!.
فلم يمنع تقديس الخرافة والأساطير اليابان من أن تصبح إحدى أقوى اقتصادات الدنيا، وأكثرها تقدما، كما لم يمنع الهند تقديس الحيوانات حد العبادة من حجز مكانها بين أقوى دول العالم، ...
فلماذا يطلب منا دُعاة التحضر والتقدم والمدنية"المزعومة" أن ننسلخ من ديننا، ونكفر به، وندوس على قيمنا وحضارتنا، كشرط لا غنى عنه لأي رقي وتقدم للبلد ؟؟!! ثم لماذا يستشهدون دائما بالدول الغربية باعتبارها المثل الأعلى في الرقي والازدهار، وهي التي لديها مقدساتها، ومسلماتها التي لا تقبل التشكيك عندهم، الفرق بيننا وبينهم أن مقدساتنا هي (تنزيل من حكيم حميد) مقدساتنا مـُستنبطة من كتاب (لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه).
صحيح أن التطور، والتغيير سنتان كونيتان، وحاجة البشر للتطور كحاجته للتناسل للبقاء على قيد الحياة، لكن مشكلة بعض "التقدميين" أنهم لا يضعون خطا فاصلا بين المسلمات والمقدسات، التي لا تقبل التشكيك، ولا التبديل، وبين أمور الحياة الكثيرة التي هي مجال للتطوير والتبديل والتحسين، حسب مقتضيات كل زمان ومكان.
الخلاصة أن من يضعون التنكر للدين وقيمه، والإساءة على المقدسات شرطا للتنمية المزعومة، يخسرون الاثنين معا، فقد ضيعوا دينهم وقيمهم، ولم يحققوا تنمية ولا رقيا، لأن الدين رافعة للتنمية، والإعمار - كما هو موجود في تعاليم القرآن الكريم- ثم إن لكل شعب مثله الأعلى، وأئمته الذين يقتدي بهم، ونحن كما قال شاعر العرب لبيد بن ربيعة:
من معشر سنت لهم آباؤهم @ ولكل قوم سنة وإمامها
من صفحة الأستاذ: سعدبوه الشيخ محمد على فيسبوك.
أمطار غزيرة تشمل معظم ولاية لعصابه (صور خاصة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 24 تموز/يوليو 2019 20:24
شهدت مدينة كيفه، ومناطق واسعة من ولاية لعصابه مساء اليوم الأربعاء 24 يوليو 2019 تساقط كميات غزيرة من المطر، اعتـُبرت الأضخم منذ بداية موسم الخريف، وأفاد مراسل (الوسط) من كيفه أن المطر انهمر بغزارة على مدى نحو ساعتين متواصلتين، وخلف سيولا جارفة، ومستنقعات عمت شوارع المدينة وضواحيها، وحسب ما أفاد به مواطنون من مناطق مختلفة من بلديات مقاطعة كيفه فإن مطر اليوم كان شاملا وغزيرا، وأدخل الولاية فعليا في موسم الخريف، خاصة وأن العديد من منطاق الولاية كانت قد عرفت تساقط أمطار في الأيام الماضية، وبدأت الأرض تأخذ زينتها، وتوقف المنمون عن تقديم العلف للمواشي، بعد أن أنبتت الأرض.
مرسوم بتعيين رئيس و أعضاء جائزة شنقيط (اسماء)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 24 تموز/يوليو 2019 18:53
أعلنت رئاسة الجمهورية بموجب مرسوم صادر اليوم تعيين رئيس وأأعلنت رئاسة الجمهورية بموجب مرسوم صادر اليوم تعيين رئيس وأعضاء مجلس جائزة شنقيط:
الرئيس:
- أبوبكر ولد أحمد
الأعضاء:
- عبد الله ولد أعل سالم
- محمد فاضل ولد محمد الأمين
- سيد المختار ولد باب الملقب الدرديري
- أحمد ولد المصطف
- إبراهيما جالو
- بكاري محمد سميغا
- محمد ولد معييف
- حليمة با
- محمد ولد هنون
جدل كبير بعد إعلان عقد قران الوزير الأول الجديد على إبنة نائب رئيس الجمعية الوطنية في مالي
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 24 تموز/يوليو 2019 13:36
عقد رئيس وزراء المالي الجديد ، عمر تاتام لي ، البالغ من العمر 49 عامًا ، قرانه على رياحتا توري في المسجد الكبير و هي ابنة يونسي توري ، نائب رئيس الجمعية الوطنية و رئيس الحزب " URD".
و قد أثار هذا الزواج جدلا كبيرا على وسائل التواصل الاجتماعي حيث كان الوزير الأول غير متزوج وقت تعيينه ، خلافًا للبيان الرسمي.
مالي آكتي
تفرغ زين : ساحة مبنى الشيوخ تتحول إلى " ساحة الحرية"
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 24 تموز/يوليو 2019 13:11
قرر المجلس البلدي لبلدية تفرغ زينه في ولاية نواكشوط الغربية إطلاق اسم "ساحة الحرية" على الساحة الواقعة أمام القصر الرئاسي والتي تضم أطلال مجلس الشيوخ، إضافة إلى ساحات أخرى تقع جنوبه.
وجاء قرار التسمية الجديدة في اجتماع للمجلس البلدي صباح اليوم الأربعاء 24 يوليو 2019.
وألغي مجلس الشيوخ الذي كان مقره يقع أمام القصر الرئاسي، بموجب تعديلات دستورية جرت في أغسطس عام 2017، ودعا لها من الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
وكان المجلس قد رفض مقترح التعديلات الدستورية التي تشمل إلغاء الغرفة التشريعية الأولى، قبل أن يتم تمرير هذه التعديلات عبر استفتاء شعبي.
وتم هدم مبنى مجلس الشيوخ خلال الأيام الأخيرة من عام 2018.
الأخبار
المزيد من المقالات...
- فيديو صادم يظهر لحظة قتل الدبلوماسي التركي في اربيل (الفيديو)
- رئيس الجمهورية يترأس اجتماعا هاما بالقصر الرئاسي، ويصدر مرسوما حاسما غدا
- الشركة الموريتانية لمعالجة النفايات تدعو الجميع للمشاركة في نظافة العاصمة
- جده مسلم، وهو صهيوني حتى النخاع، رئيس وزراء بريطانيا الجديد (معلومات عنه)
- حريق بمبنى الحكومة في انواكشوط، وهلع بين الموظفين(صورة)
- مجلس الفتوى في موريتانيا يحسم موضوع "لا سابقة ولا لاحقة" (نص الفتوى)