موريتانيا:الحكومة تطلق بث قناة تلفزيونية جديدة بتعليمات من الرئيس
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 02 أيار 2019 21:32
أطلق وزير الثقافة والصناعة التقليدية والعلاقات مع البرلمان الناطق الرسمي باسم الحكومة الاستاذ سيدي محمد ولد محم مساء اليوم الخميس من مباني الموريتانية قناة خاصة بتغطية ومتابعة الانشطة البرلمانية.
وأكد الوزير في كلمة بالمناسبة ان هذه القناة تشكل إضافة نوعية جديدة تدفع المسار المتواصل لتحديث وتطوير منظومتنا الاعلامية بما يخدم نفاذ الجمهور الى المعلومة دون عناء.
وأضاف ان هذه الخطوة تأتي استجابة لإرادة سياسية من السلطات العليا بتوجيهات من رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز واستجابة لطلب السادة النواب الذين سيتمكنون من التواصل مع المواطنين أكثر مع بدء بث هذه القناة.
واوضح ان انشاء هذه القناة يأتي تعزيزا لمبدأ فصل السلطات وترقية للعمل البرلماني وتكريسا للديمقراطية، مع المساهمة في تأطير افضل للنقاش تحت قبة البرلمان وتغطية شاملة لكافة النشاطات البرلمانية في الداخل والخارج، منبها الى ماستقدمه للديمقراطية من خلال انتاج برامج تواكب الحياة البرلمانية بمختلف اصدائها.
وأبرز ان الحكومة تكفلت بالتجهيزات الضرورية للقناة لتقوم بالدور المنوط بها ويتولى الإشراف عليها طاقم متميز قادر فنيا على نقل الجلسات الحوارية وبرامج متنوعة تستضيف برلمانيين وتبرز وجهة نظر المرأة البرلمانية مع تسليط الضوء على الاداء البرلماني محليا وعلى الصعيد العربي والافريقي والدولي اضافة الى نقاش مسفيض للمشاريع والقوانين المعروضة على الغرفة.
وأشار الى ان هذه القناة تنضاف الى باقة الموريتانية الاولى والثانية والثقافية والرياضية وقناة المحظرة وباقي التلفزات الخصوصية المرخص لها منذ سنوات في اطار تحرير الفضاء السمعي البصري الذي جسد ارادة الحكومة في دعم وترقية الحريات وتقوة دولة القانون وترسيخ الديمقراطية.
وأشاد النائبان محمد يحيى لد الخرشي والخليل ولد الددو بانشاء هذه القناة التي كانت مطلبا عند الجمعية الوطنية منذ سنوات داعين القائمين عليها الى العمل الجاد من اجل ان تكون منبرا فعالا في تنوير الرأي العام حول النقاشات البرلمانية للقضايا الوطنية ذات الصلة.
جرى اطلاق القناة بحضور النائب الاول للجمعية الوطنية السيد بيجل ولد هميت ورؤساء الفرق البرلمانية والمدير العام للموريتانية وعدد من اطر قطاع الثقافة.
وما+الوسط
نائب كيفه: وزراة المياه أكدت أن مياه نكط ستجري داخل الشبكة قبل العاشر من الشهرالجاري
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 02 أيار 2019 20:12
قال النائب عن مقاطعة كيفه لمرابط ولد الطالب ألمين إنه اجتمع اليوم الخميس بالأمين العام لوزارة المياه و الصرف الصحي، و أكد له أن الجهاز الذي كانت الوزارة تنتظره لتشغيل مشروع مياه " نكط" وصل صباح اليوم الخميس إلى مدينة كيفه، و شرعت المصالح الفنية في تركيبه.
و أضاف النائب لمرابط أن الأمين العام لوزارة المياه أكد له أن المياه ستتدفق في الشبكة في أجل أقصاه العاشر من شهر مايو الجاري.
و كانت مصادر مقربة من الوزارة قد حددت تاريخ ضخ المياه في الشبكة بالخامس و العشرين من الشهر المنصرم قبل أن تتراجع عن ذلك بحجة تأخر وصول الأجهزة التي ستعمل على تشغيل محطة تصفية مياه هذه الآبار و التي ينتظرها سكان مدينة كيفه بفارغ الصبر لوضع حد لمعاناتهم من العطش المستمر منذ عقود.
قبيلة مشهورة تجمع تبرعات لدفع دية بمئات الملايين لإطلاق سراح قاتل (تفاصيل)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 02 أيار 2019 15:24
قبل ثمانية عشر عاماً، قُتلت الصحافية الكويتية هدايه سلطان السالم بالرصاص في سيارتها. واليوم، استطاعت حملة كويتية أن تجمع "أكبر دية في تاريخ الخليج" لإطلاق سراح قاتلها - الضابط الكويتي السابق خالد نقا العازمي.
كانت الصحفية هدايه سلطان السالم وجها معروفا في الكويت، إذ برزت كرئيسة تحرير لمجلة أسبوعية "المجالس" وكناشطة حقوقية بارزة طالبت بضمان الحقوق السياسية الكاملة للمرأة الكويتية.
لكن في عام 2001، قتلت بالرصاص وهي في طريقها إلى العمل. وبعدها بفترة قليلة، أعلن مسؤولون حكوميون أن ضابطا اعترف بقتلها بسبب مقال "أهان" نساء من قبيلته.
هذا الرجل هو خالد نقا العازمي، أحد أفراد قبيلة العوازم الكويتية. واليوم، يتصدر اسمه مواقع التواصل في الخليج مرة أخرى بعد محاولة ناجحة لتحريره.
فخلال يومين فقط، أطلقت قبيلته حملة تبرعات لدفع ديَة الإعلامية وأكملت جمع المبلغ الكامل -10 ملايين دينار كويتي (أو ما يعادل 33 مليون دولار أمريكي) - وهو مبلغ وصف بأنه "أكبر دية في تاريخ الخليج".
خبراء يستغربون الهجمة غير المسبوقة من البنوك المركزية على شراء الذهب
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 02 أيار 2019 15:09
تواصل البنوك المركزية العالمية تنفيذ أكبر هجمة تاريخية على شراء الذهب. وهذا مستمر منذ عام 2010. وأبرز الأسباب الأزمة المالية العالمية التي اندلعت في 2008 وحالات عدم اليقين الجيوسياسي التي تجتاح العالم، إلى جانب الرغبة في تخفيف التعلق بالدولار، وفقاً لخبراء متابعين.
وتشير الإحصاءات إلى أن نحو 34 ألف طن من المعدن الأصفر تنام حالياً في خزائن البنوك المركزية العالمية، أي ما يوازي 17 في المائة من إجمالي الذهب المستخرج على مر التاريخ. وبالأسعار السوقية الحالية لسعر الأونصة (الأوقية)، تبلغ قيمة تلك الثروة «النائمة» 1.4 تريليون دولار، أي ما يعادل الناتج الأسترالي أو الإسباني على سبيل المثال.
فبعد عمليات بيع استمرت في مدى 20 سنة متواصلة، عادت البنوك المركزية إلى الشراء وبشراهة منذ 2010، حتى بلغت المشتريات في 2018 مستوى لم تبلغه منذ نصف قرن تقريباً. والطلب مضطرد وبشكل قوي وفقاً لخبراء السوق، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو: لماذا هذا الإقبال على المعدن الأصفر في وقت أطلت فيه العملات الرقمية والافتراضية برأسها؟ بكلام آخر، كيف يمكن تفسير تصرف كلاسيكي مارسه أجدادنا منذ القدم في موازاة جيل الألفية الذي لا يعرف إلا العالم الرقمي اللامحسوس؟ وما حاجة البنوك المركزية إلى الذهب؟ أو إلى هذه الكميات الهائلة منه؟
يقول خبير في هذا المجال: «في نهاية القرن العشرين، كانت شهية تلك البنوك مفتوحة على بيع الأونصات. في بلجيكا، وهولندا، والأرجنتين، وأستراليا، وكندا، وبريطانيا، وألمانيا، وسويسرا... وحتى صندوق النقد الدولي مارس البيع. وساهم في ذلك التخلص (أو التسييل) تقلبات أسعار الذهب في تلك الفترة، إلى جانب دخول عملة دولية جديدة قوية هي اليورو. وبعض الدول باعت ذهباً لأن عجوزات ميزانياتها زادت وأرادت الاستثمار في أصول تدر عوائد بدلاً من المعدن الثمين غير المدر لأي عوائد». فقد الذهب آنذاك بريقه، مما دفع بكتاب اقتصاديين في تلك الفترة إلى وصفه بـ«غير المفيد ولا النافع»، خصوصاً أنه لم يعد يدخل في معادلة السياسات النقدية ولا تغطية العملات.
استمر الحال على هذا المنوال حتى اندلاع الأزمة المالية، فإذا بالتوجه يتغير بعمق لدى المؤسسات النقدية العالمية. في البداية أوقفت البنوك المركزية الغربية البيع، ثم بدأ الإقبال على الشراء من قبل الدول الناشئة التي زاد حضورها بقوة في تدفقات التجارة الدولية - وعلى رأسها الصين التي أظهرت نهماً في الطلب والتكديس، وأتي ذلك في مصلحة البلدان المنتجة بطبيعة الحال.
وأظهرت أزمة 2008 أيضاً أن السيولة تشكل مخاطر عالية بالنسبة لكل المستثمرين كما بالنسبة للبنوك المركزية، فما ساد آنذاك في النظام المالي العالمي حال نسبياً دون الوصول الحر إلى الدولار؛ فتحول الذهب إلى ملاذ آمن.
وتحاول البنوك المركزية في الدول الناشئة تنويع احتياطياتها بعيداً عن «أحادية الدولار»، وذلك لتخفيف الارتباط بالعملة الأميركية «ما أمكن»، ويدخل في ذلك اعتبارات جيوسياسية والتغير الهيكلي الحاصل في التجارة الدولية والرؤى الخاصة بمستقبل الدولار على المدى الطويل.
وتوسعت دوائر الشارين للذهب لتشمل حالياً إقبالاً من تركيا والأرجنتين والهند وإندونيسيا والفلبين وتايلاند، التي تسعى بنوكها المركزية إلى هذا التنويع في الاحتياطيات لديها. هذا بالإضافة إلى الصين التي في خزائنها حالياً ما قيمته نحو 79 مليار دولار، وتزيد الشراء كآداة من أدوات زيادة الثقة بالعملة (اليوان).
إلا أن اللافت والأبرز هو في روسيا. ففي عام 2018 اشترت موسكو 274 طناً من الذهب، وهذه الكمية غير مسبوقة، وحصلت في موازاة تسييل روسيا ما كان بحوزتها من سندات خزانة أميركية. ومع هذا التراكم الإضافي، تقترب روسيا اليوم من مخزون كان لدى الاتحاد السوفياتي قبيل انهياره في عام 1990. وإذا استمر الشراء على هذا النحو حتى نهاية العام سيصل ما في روسيا إلى مستوى فرنسا التي لديها رابع أكبر مخزون من الذهب في العالم.
لذا فإن روسيا والصين تدخلان حالياً نادي الدول التي لديها ألف طن وأكثر، إلى جانب الولايات المتحدة الأميركية التي تستحوذ وحدها على ربع مخزون الذهب العالمي، وألمانيا وإيطاليا وفرنسا وسويسرا. لكن يبقى مخزون الذهب في روسيا والصين أقل من مخزون الدولار بخلاف الدول الأخرى محل المقارنة.
الشرق الأوسط
رئيس الجمهورية عاد إلى انواكشوط، والحكومة ستعلن قرارا هاما قبل رمضان المبارك
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 02 أيار 2019 10:30
عاد رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز صباح اليوم الخميس إلى انواكشوط قادما من واغادوكو، بعد أن شارك في قمة دول الساحل، بحضور المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، وبعد عودته من بوركينافاسو، سيترأس ولد عبد العزيز اجتماعا هاما لمجلس الوزراء، بعد تعطل الاجتماع الحكومي الأسبوع الماضي بسبب سفر الرئيس إلى الكويت، ومملكة اسواتيني، ومن المقرر أن يصادق مجلس الوزراء اليوم على البرنامج السنوي الذي تنظمه الحكومة لصالح الفئات الأكثر هشاشة في المجتمع، ليتسفيد المواطنون من عمليات بيع مخفض للمواد الأكثر استهلاكا في شهر رمضان الفضيل، وهي العلملية التي تكلف الدولة عشرات المليارات من الأوقية، ويستفيد منها مئات الآلاف من المواطنين كل سنة.
المزيد من المقالات...
- عمال "أمـل" يخلدون عيد الشغل بالمطالبة بتسوية وضعهم القانوني (صور)
- انواكشوط الشمالية تستعد مبكرا لحسم معركة الرئاسة لصالح ولد الغزواني (صور)
- عيد العمال في موريتانيا، هواجس الإضرابات، ووعود المترشحين للرئاسة
- الآن قرت عين التركزي../د. الشيخ ولد الزين ولد الامام
- تظاهرة حاشدة لآل الشيخ محمد فاضل دعما للمرشح ولد الغزواني(صور)
- تعيين جنرال بارز مستشارا للوزير الأول (صورة خاصة)