موريتانيا: يوم التنصيب، ومخاوف من مفاجآت

يبدو أن تنصيب العمد لن يكون أقل سهولة، ولا سخونة من الانتخابات البلدية، والتشريعية، فقد بدأت معركة بين الأحزاب التي حصلت على مستشارين بلديين، وحتى معركة داخل الحزب الواحد.

اِقرأ المزيد: موريتانيا: يوم التنصيب، ومخاوف من مفاجآت

كواليس زيارة ولاته: مفوض شرطة يبعد الوزراء، ورقص، وصراخ (صور)

لا تخلو زيارات رئيس الجمهورية عادة من بعض اللقطات الطريفة، والكواليس المثيرة، وقد يحاول البعض فرض حضوره في المشهد بطريقته الخاصة، وخلال زيارة الرئيس لولاته ظهر هذا الرجل، الذي أربك الحرس الشخصي للرئيس، وأحرج المسؤولين.

في الليلة السابقة لوصول الرئيس إلى ولاته تظاهر هذا الرجل بالإغماء، واندفع نحوه رجال الدفاع المدني الذين حضروا إلى ولاته "مؤقتا" وتبين أن سبب الإغماء عليه هو منعه من اعتلاء المنصة لإدلاء بمشاركة لم تتبين طبيعتها.

وفي الصباح وصل رئيس الجمهورية وكان هذا الرجل في مقدمة طابور المستقبلين، رغم أنه لم يكن من المدعوين، وبدأ في محاولة اقتحام الأمن الشخصي، والوصول إلى الرئيس، ونجح في ذلك بعدما أطلق صراخا شديدا، أثار انتباه الجميع، ومن بينهم الرئيس نفسه، حيث أمر بتلبية مطالبه.

وفور وصول رئيس الجمهورية في المساء لحضور السهرة الأولى من المهرجان

اعتلى هذا الرجل المنصة فجأة، وحاول رجال الدرك إبعاده عنها، لكنه بدأ يرقص، فتركوه مادام يقوم بفعل يتناسب مع الحدث، وهو الرقص، وبعد رقصة طويلة، عاد الرجل "المزعج" لعادته، وبدأ في الصراخ مخاطبا رئيس الجمهورية ببعض المطالب، فتدخل الأمن وأبعده بالقوة.

ومن كواليس زيارة ولاته مشهد مفوض شرطة وهو يحاول تنظيم طابور المستقبلين، دقائق قبل وصول موكب الرئيس، وفي محاولة من المفوض لتنظيم الطابور بدأ بتوجيه ألفاظ غير لائقة لكبار المسؤولين، والوزراء المصطفين لاستقبال الرئيس، مهددا بتنظيمهم بالقوة، وبدأ فعلا بدفع بعضهم (الصورة)

حرم الرئيس عزيز من أكثر زوجات القادة الأفارقة احتشاما وتماشيا مع الموضة الباريسية

تحت عنوان: السيدة الأولى الأكثر أناقة ظهرت السيدة الأولي في موريتانيا "تكيبر منت احمد " علي غلاف لمجلة "حرية"التركية رفقة العديد من زوجات القادة الأفارقة.

اِقرأ المزيد: حرم الرئيس عزيز من أكثر زوجات القادة الأفارقة احتشاما وتماشيا مع الموضة الباريسية

طريقة جديدة صديقة للبيئة تحقق التآلف بين المعارضة والنظام

قالت منظمة التنمية البشرية ومكافحة التصحر العاملة في مجال مكافحة التصحر إن تجارب عدة أجرتها أثبتت أن غرس الأشجار وسيلة مهمة للتآلف بين البشر ومحو الضغائن والفتن بين البشر.

وحسب السيد عبد الله باب بيروك رئيس المنظمة فإن النماذج شاهدة واستهدفت فئات عدة من المجتمع الموريتاني من بينها من يحمل أفكارا عنصرية وبعضها حالات طلاق إضافة لأمور أخري عديدة.

اِقرأ المزيد: طريقة جديدة صديقة للبيئة تحقق التآلف بين المعارضة والنظام