(خــاص): الضريبة.. أداة للتنمية، أم سلاح ضد الفقراء(تقرير)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 02 أيلول/سبتمبر 2014 11:33
"الضريبة" .. هي ذلك الجزء الذي تقتطعه الدولة من دخل الأفراد، أو مالهم، ومن المؤسسات التجارية بغية تمويل الخدمات العمومية، من صحة، وأمن، وتعليم، ونظافة... ويفترض في الضريبة – إذا طبقت بشكل مدروس- أن تكون رافعة للاقتصاد الوطني، فضلا عن كونها مظهرا حضاريا، وتجعل المواطن يشعر بالانتماء لوطنه، كونه يساهم في تنميته بشكل أو بآخر.
كواليس مثيرة من أول مؤتمر صحفي للحكومة الجديدة(صور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 28 آب/أغسطس 2014 16:52
لم يكن المؤتمر الصحفي للحكومة اليوم الخميس عاديا، فهو أول مؤتمر بعد تغيير الوزير، والوزارة كذلك، وإضافة كلمة "النطق باسم الحكومة" مدراء وزارة الاتصال والعلاقات مع البرلمان سابقا حضروا مبكرا لقاعة المؤتمر على غير العادة، وكان الترقب المشوب بالحذر باديا على وجوه الجميع، وتردد سؤال واحد أكثر من مرة وهو "ماذا سمعتم عن نتائج اجتماع مجلس الوزراء" فالمدراء وجدوا أنفسهم فجأة في حكم المقالين بعد حل وزارتهم.
كاميرا بن بيه تكسر التعتيم المطبق حول الشيخ محمد ولد سيد يحي (صورة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 27 آب/أغسطس 2014 17:08
من النادر جدا أن تظهر صورة الفقيه و الشيخ محمد ولد سيد يحي في المواقع الالكترونية و على صفحات الفيسبوك، حيث يحاط الشيخ بحراسة مشددة تشكل جدارا صلبا تحطمت عليه الكثير من عدسات الهواة و المحترفين.
لمن فاته الخريف (صور جميلة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 25 آب/أغسطس 2014 18:58
موسم الخريف ... سيد الفصول في موريتانيا، حيث تلبس الأظر أبهى حللها، راسمة لوحة فنية، يشكل الماء، والخضراء أبرزمعالمها... كامرا (الوسط) تجولت في مناطق عديدة من ولايتي لعصابه، ولبراكنه، والتقطت بعض المناظر الجميل، وننشرها لمن فاته الخريف، ليعيش – ولو من بعيد- أجواء الخريف.
العقيد "اتويركي" بطل الحدود (صور+ معلومات)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 25 آب/أغسطس 2014 17:02
تعرف المناطق الحدودية بين موريتانيا، وجمهورية مالي تداخلا في العديد من المناطق، كما يتداخل النسيج الاجتماعي على حدود البلدين، فمعظم الأسر الزنجية التي تعيش على حدود البلدين لها امتداد داخل البلد الآخر.
من ينقذ والي لعصابه من ورطته في قرية " طفره" (كواليس)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 23 آب/أغسطس 2014 10:47
" طفرة "قرية نائية في ولاية لعصابه على الحدود الموريتانية المالية عدد سكانها لا يتجاوز المئات، وهي ليست طفرة واحدة ، و إنما هناك اختلال في جينات التقري في هذه المنطقة نتج عنه وجود العديد من الطفرات، التي لا يجمعها سوى أنها تتشارك في غياب ابسط مقومات الحياة، و العزلة الجغرافية الخانقة، و هشاشة المنازل و بساطتها .
سكان " الطفرة " كانوا ليلة الثامن عشر من هذا الشهر على موعد فيما يبدو مع أمطار غزيرة أدت إلى سيول غمرت قريتهم، وهدمت منازلهم الهشة، و أفسدت مدخراتهم من الزرع، فهرعوا إلى السلطات الإدارية طلبا للإغاثة، بعدما حاصرتهم المياه ودخلت عليهم السيول من كل باب، منهم من حاول عبثا أن ينتشل بعضا من متاعه فأنزلق و كسرت يده (انظر المرأة الجالسة في الصورة)، و منهم من نجا بنفسه تاركا كل شيء وراءه.
في صبيحة اليوم التالي أفاق والي لعصابه السيد الشيخ ولد عبد الله على صيحات الإغاثة، وهو الذي كان قد نوى الاستمتاع بإجازته السنوية، ضمن الفوج الأول من كوادر الداخلية، فقطعت عليه إجازته، وبدأ يعد خطة التدخل السريع و استنفر لذلك جميع مقدرات الدولة على مستوى الولاية، لكن العقبة الكأداء كانت إيصال المعونة إلى المحاصرين في " الطفرة" لأن ذلك يتطلب ركوب البحار ، و تسلق الجبال و عبور الوديان و المغارات، فجمع لذلك ابرز رجالات السلطة في الولاية و سخر له مجهودات و وسائل الحرس الوطني، و انطلقت العير محملة بكل ما أفرزته الأسواق الآسيوية " من باشات الصين" و أغطية " تايوان" و أدوية الهند ، والناموسيات و طبعا المواد الغذائية من لبروتينات إلى الدهنيات مرورا بالسكريات وحتى الفيتامينات ، كل ذلك لإنقاذ طفرة من الطفرات العديدة التي خلفها تموضع قرى "الصوننكى" و "البيظان" على حدودنا مع الجارة مالي.
سكان" الطفرة " كان عليهم الانتظار ثلاثة أيام بلياليها من اجل الحصول على ما يسدون به رمقهم و يفرشون به أرضيتهم المبللة، و يغطون أجسادهم المرتعشة، و بالفعل لم تبخل عليهم السلطات حيث جاءتهم في يومهم الثاني بثور سمين " آوداش" و ذبحوه ثم تقاسموا لحمه، و في اليوم الثالث وصلتهم المعونات ، لكن المشكلة هي أن هذه القرية التي فقدت في بداية صعود الجبهة المدارية أكثر من نصف دورها، معرضة لأن تصبح أثرا بعد عين بعد مطر أو مطرين لا قدر الله ،فمن سينجدها غير والي لعصابه الشيخ ولد عبد الله الذي يبدو أنه سيحرم من إجازته السنوية حتى نهاية فصل الخريف، بحجة أنه ما دامت إحدى الطفرات مهددة بالغمر، سيبقى الوالي في حالة تأهب واستعداد للتدخل السريع.
الوالي حاول جاهدا أن يقنع شيخ القرية سيد ولد أدو كمرا أن يرحل هو وجميع سكانها عن الموضع الذي يعرضهم لخطرالغمر، و ذكره بأن هذه هي ثالث مرة تتعرض لها القرية للغمر منذ إنشاءها ،و لم يقدم مسن القرية غير شرط بسيط لتلبية هذا الطلب وهو الحصول على الماء.
سبحان الله : الماء أصل المشكلة و دواءها، "الماء عصب الحياة "، قال تعالى " وخلقنا من الماء كل شيء حي" صدق الله العظيم
المزيد من المقالات...
- (الوسط) يرافق قافلة إغاثة قرية "الطفره" المنكوبة (صور)
- (الوسط) يزود المواقع بأشهر صورة للوزيرالأول الجديد (صورة+ تفاصيل)
- عـــاجل: إطلاق سراح رجل الأعمال سيد محمد ولد ببانه (تصريح)
- " فوناد" تنظم دورات لتكوين 120 مسهلا اجتماعيا في أربع ولايات
- (الوسط) يتجول في قرى كيفه المتضررة من الأمطار (صور حصرية)
- (الوسط): ينشر تفاصيل جديدة عن المرأة التي وضعت 4 توائم قبل ثلاثة أسابيع (صور)