بيرام يهاجم المعارضة، ويحذر النظام، ويؤكد استمراره في السباق الرئاسي

بيرام ولد اعبيديقال زعيم حركة "إيرا" بيرام ولد اعبيدي: إنه قرر المضي قدما في السباق الرئاسي، رغم قناعته بعدم توفر شروط الشفافية، وحذر بيرام النظام الموريتاني من مغبة تزوير الانتخابات الرئاسية، قائلا إن حركته لن تقبل ذلك، لكنهم سيعترفون بالنتائج إن لم تزور الانتخابات.

اِقرأ المزيد...

"هابا" تجتمع مع ممثلي وسائل الإعلام لنقاش تغطية الانتخابات (بيان)

رئيس الهابا في اجتماعه مع ممثلي وسائل الإعلامتحضيرا لاستصدار قرار ينظم  التغطية الإعلامية  و يضمن النفاذ العادل و المتساوي  لكافة المرشحين  في الاستحقاقات الرئاسية المقرر إجراؤها في 21 يونيو و 5 يوليو 2014. 

اِقرأ المزيد...

المستقلة للانتخابات تجتمع بوفد يمثل بيرام ولد اعبيدي

مدير العمليات الانتخابية اجتمعت اللجنة الخاصة المكلفة بالتشاور مع فاعلي المسار الانتخابي اليوم الثلاثاء 20 مايو 2014، مع وفد يمثل السيد بيرام الداه اعبيد المترشح للانتخابات الرئاسية للعام 2014.

اِقرأ المزيد...

المرشح ولد هميد يعين إدوم ولد عبدي ولد أجيد مديرا لحملته

قام مرشح الانتخابات الرئاسية الموريتانية المقررة 21 من الشهر القادم بيجل ولد هميد  بتعيين الأمين العام السابق لحزب الوئام ونائب رئيس الحزب إدوم ولد عبدي ولد أجيد مديرا لحملته.

اِقرأ المزيد...

أي معيار اتبعه ولدعبد العزيز في اختيارطاقم حملته؟!

أي معيار اتبعه ولدعبد العزيز في اختيارطاقم حملته؟!مرة  أخرى يؤكد ولد عبد العزيز أنه رجل المفاجآت، ولا يمكن لأي محلل سياسي أن يتوقع قراراته، ولا حتى للمنجمين، وضاربي الحصى ... طاقم حملة ولد عبد العزيز كرس هذه الحقيقة، حيث جاء الطاقم متناقضا، ومخالفا لكل التوقعات، والتكهنات.

وربما يجد المرء صعوبة بالغة في تحديد القاسم المشترك، أو المعيار الذي على أساسه اختار ولد عبد العزيز طاقم حملته، فإذا كان المعيار البراءة من الفساد، فإن الطاقم ضم شخصا يعتبر من مهندسي نظام ولد الطايع، وإذا كان ولد عبد العزيز يصف تلك الحقبة بأنها حقبة فساد، ونهب، فإن هذا الشخص – الذي اختاره قياديا في حملته- هو أول المعنيين بذلك الفساد.

وإذا كان المعيار الولاء لولد عبد العزيز فإن الرجل أقصى العديد من الرجال الذين ساندوه في أوقات المحن، ووقفوا معه عندما تركه الآخرون، وناصروه في السراء، والضراء، واختار أشخاصا هم تاريخيا أقرب لمعارضيه من داعميه!.

وإذا كان المعيار الكفاءة السياسية، والقاعدة الشعبية، فإن معظم طاقم حملة ولد عبد العزيز لا يعرفهم الكثيرون، ولا يتمتعون بثقل سياسي في مناطق معينة، بمعنى أنهم نكرة في السياسة.

وتبقى المفاجأة الأكبر هي إقصاء رموز الأغلبية الداعمة لولد عبد العزيز من طاقم حملته، تماما كما أقصاها من تشكيل الحكومة قبل أشهر، ما يجعل البعض يتساءل بأي ذنب نقصى؟ ولماذا ندعم نظاما لا يقيم لنا وزنا،.. لا ينتظرنا إذا غبنا، ولا يستشيرنا، إذا حضرنا!.