هــام/ انواكشوط تغرق، والمعاناة تتجدد (صور مثيرة)

خلفت الأمطار التي تهاطلت على انواكشوط ظهر اليوم حالة من القلق بين سكان العاصمة، الذين غزت السيول بيوتهم، ودخلت دون استئذان، وبدا المواطنون عاجزين – بوسائلهم البدائية- عن التعامل مع الوضع، وسط غياب أي تدخل من الدفاع المدني، أو الصرف الصحي، ليس لشفط مياه الشوارع والساحات، بل على الأقل لمساعدة المواطنين الذين دخلت السيول غرف نومهم.

كما أدت الأمطار إلى خسائر مالية كبيرة، لأصحاب الحوانيت، والبقالات، وتجار الأثاث، الذين داهمهم المطر على حين غرة.

العثور على جثة لمواطن موريتاني لم تتحلل عمرها سبعة عقود في مقبرة بالسنغال

عثر مواطنون موريتانيون وسنغاليون الأسبوع الماضي في مقبرة ( أبكمبا ) السنغالية على جثة موريتاني يدعى المصطفى ولد محمد سالم ولد المسك المنوفى عام 1944 وهي غير متعفنة ولا متحللة ولم تتغير وكأن الجثة لم يمضي علي دفنها سوى أقل من ساعة واحدة .

اِقرأ المزيد...

عــاجل/ أمطار غزيرة على انواكشوط هذه اللحظات

تشهد العاصمة انواكشوط هذه اللحظات(الثالثة ظهرا) تساقط أمطار غزيرة جدا، خاصة على مقاطعات تيارت، ولكصر، ودار النعيم، وسنوافيكم لاحقا بصور من آثار هذا المطر، الذي سيغرق شوارع العاصمة، لتطرح من جديد الأسئلة حول غياب الصرف الصحي.

ومع كل موسم أمطار تكافح السلطات بوسائل بدائية للتغلب على مخلفات الأمطار، التي تحول الحياة في انواكشوط إلى جحيم لا يطاق.

البحث عن عامل أجنبي سرق 12 مليون على وزيرة موريتانية

قالت مصادر "وكالة أنباء لكوارب"، إن الجهات الأمنية في موريتانيا أصدرت أوامر للجهات الأمنية في اترارزة بتعقب "عامل منزلي"، متهم بسرقة عدة ملايين.

وأكدت المصادر أن المعني أجنبي كان يعمل في منزل الوزيرة السابقة مسعودة بنت بحام، حيث تتهمه بسرقة حوالي 12 مليون أوقية من منزلها.

وتعتقد السلطات أن المتهم قد يحاول مغادرة الأراضي الموريتانية عن طريق أحد المعابر الحدودية التابعة لولاية اترارزة.

جريمة شرف في ازويرات، فكيف ستتصرف السلطات ؟

جريمة قتل مكتملة الأطراف تحصل في مدينة ازويرات، أخ يقتل شقيقته القاصر، بسبب الغيرة عليها من كثرة استخدام الواتساب في اتصالات مشبوهة مع الجنس الآخر، قد لا يكون الأخ الغاضب أراد قتل شقيقته، ولكن القتل حصل، ما يجعل السلطات الأمنية، والقضائية أمام اختبار حقيقي، فهل ستعتبر الأخ القاتل ارتكب جريمتة تحت " ظروف مخففة" ؟؟ أم ستعاقبه عقاب القاتل؟.

اِقرأ المزيد...