رجال أعمال يتبرعون بـ110 مليون لإغاثة كيدماغا

تبرع رجال أعمال موريتانيون بمبالغ مالية بلغت 110 مليون أوقية قديمة، وذلك لمساعدة سكان ولاية كيدماغا جنوبي البلاد بعيد الفيضانات التي تعرضت لها خلال الأسبوعين الأخيرين.

وتبرع رجل الأعمال المنحدر من ولاية كيدماغا عبد الرحمن انجاي بمبلغ 50 مليون أوقية، وافتتح بها صندوقا لمساعدة السكان، ووصف مساعدته بأنها مرحلة أولية.

كما تبرع رجل الأعمال محمد ولد بو عماتو بمبلغ 30 مليون أوقية، فيما تبرع رجل الأعمال محم ولد انويكظ بمبلغ 20 مليون أوقية.

وتبرع رجل الأعمال التجاني ولد الحسين بمبلغ 5 مليون أوقية، وكذلك رجل الأعمال عباس بمبلغ 5 مليون أ,قية.

وكان رجل الأعمال عبد الرحمن انجاي قد افتتح حسابين لصندوق التبرعات الذي أعلن عنه، وذلك في بنكي BMCI وBNM.

ووصل رجل الأعمال عبد الرحمن انجاي ولاية كيدماغا أمس على متن طائرة عسكرية تضم عددا من أعضاء البرلمان إضافة لوزراء سابقين، هم :

- نائب سبيلبابي سيدينا سوخنا.

- نائب سيلبابي يورو باري.

- نائب غابو اوكو كوليبالي.

- النائب على الجاليات الموريتانية في أوربا: عيسى جاورا.

- وزير البيئة السابق آمادي كمارا.

- الوزير السابق: جارا إدريسا.

- النائب السابق: لاسنا كمارا.

كما ضم الوفد هاديا كان، وعالي سماري، وسيري سيدبي، وأمي جاورا. 

عاجل/ هذه أبرز محاور مداخلات النواب خلال مناقشة برنامج حكومة ولد بده(خاص)

أفادت مصادر(الوسط ) من داخل الجمعية الوطنية قبل قليل أن مداخلات السادة النواب تركزت كالعادة على الترحيب، والاستعداد للتصويت، و مباركة البرنامج، إضافة إلى  طرح المشاكل المحلية ،

و أضافت المصادر أن التصويت على البرنامج سيكون بعد انتهاء المداخلات و الردود عليها، و توقعت المصادر أن يكون ذلك في حدود الساعة العاشرة من مساء اليوم.  

لهذه الأسباب أعلنوا الحرب على ولد الشيخ الغزواني، واستنجدوا بداعش !( تحليل)

بعد أن أحرقوا مراكب العودة في علاقتهم بنظام الرئيس السابق محمد ولد عبد العويز، ويئسوا من إيجاد موطئ قدم لهم في نظامه، رغم استخدامهم لمختلف السبل، ظل بعض السياسيين، والمدونين يمنون النفس بفتح صفحة جديدة مع نظام الرئيس المنتخب محمد ولد الشيخ الغزواني، ومباشرة بعد تأكيد فوزه في الانتخابات أغمد هؤلاء سيوف معركتهم، وظلوا يتحسسون هواتفهم ترقبا لاتصال طال انتظاره من الرئاسة أو مبنى الحكومة، طال الانتظار، وتم تشكيل الحكومة، ولم يبد الرئيس المنتخب حديثا أي اهتمام بهذه الشخصيات التي ظلت تناصب العداء لزميله طوال عشر سنوات، وحتى بعد إعلان تشكيل الحكومة واصل هؤلاء في ترديد المقولة الممجوجة أن الرئيس ولد الشيخ الغزواني سيكرمهم وسيعينهم في أعلى المناصب، وسيعلن الحرب على رفيقه ما إن يستتب له الحكم، مرة أخرى خاب أملهم، وفشلت مساعيهم للحاق بركب النظام الجديد.

واليوم أعلنوها بشكل واضح حربا على الرئيس ولد الشيخ الغزواني الذي كانوا يصفونه قبل أيام فقط بأنه المنقذ والمخلص ليتحول فجأة - في نظرهم- إلى دكتاتور، ومجرد دمية في يد ولد عبد العزيز الذي يوجد خارج البلد منذ تسليمه السلطة، ولم يشارك في أي نشاط سياسي علني، ولم يدل بأي تصريح، أو يعط أي توجيه!!.

مشكلة هؤلاء أنهم لا يدركون أن الرئيس ولد الشيخ الغزواني لا ينتظر منهم تفويضا، فقد فوضه الشعب لخمس سنوات إدارة البلد، كما أن رصيد هؤلاء في التهجم على ولد عبد العزيز لا يشفع لهم بالمرة لدى ولد الشيخ الغزواني وهو ما أدركه هؤلاء ولو متأخرا.

يدعون اليوم في تدويناتهم إلى أساليب جربوها على مدى عشر سنين، ... التظاهر، الرحيل، بل وبعضهم استنجد بالقاعدة، وداعش للإطاحة بولد الشيخ الغزواني، فهم مستعدون للتحالف مع الشيطان ضد وطنهم، ومستعدون لانتهاج أي وسيلة غير مشروعة لتحقيق هدفهم هذا.

أما آن لهؤلاء أن يستسلموا، ويتركوا محاولات التشويش على مسار البلد التنموي ؟؟ هل يعتقدون أن مثل هذه الأساليب، والإساءات ستضمن لهم مستقبلا سياسيا فشلوا في تحقيقه على مدى سنوات ؟!.. 

كل المؤشرات تؤكد أن موريتانيا مقبلة على فترة من الاستقرار والنماء بقيادة الرئيس ولد الشيخ الغزواني، أما الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز فحقه محفوظ في ممارسة السياسة، والمساهمة في تنمية بلده من أي موقع، والواضح أن تجربة، وخبرة ولد عبد العزيز، ومكانته السياسية ستكون في خدمة نظام ولد الشيخ الغزواني، وهذا ما لا يريد البعض قبوله، ويحاول إثبات عكسه، ولكن بدون جدوى، فتدوينات هؤلاء لا تقنع حتى أصدقاءهم على فيسبوك أحرى الشعب الموريتاني التواق إلى الأمن والاستقرار، والذي أثبت أنه لا يتجاوب مع مثل هذه الدعوات الهدامة، فما معنى أن يطالب البعض اليوم بسفك الدماء وذرف الدموع، أي مشهد مأساوي يروج له هؤلاء؟؟!.

العثور على أفعى نادرة برأسين(صورة)

عُثر على أفعى سامة نادرة من نوعها ذات رأسين في غابة بولاية نيوجيرسي الأميركية، بحسب ما نشره موقع هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي».

وتم رصد الأفعى الغريبة، التي تحمل اسم «دابل ديف» الشهر الماضي، وحصلت عليها مجموعة بيئية.

والأفعى الفريدة من نوعها، لديها رأسان، يربطهما جسد واحد، لكنهما منفصلان تماماً؛ حيث يعمل كل رأس بشكل مستقل عن الآخر.

ويتكون كل رأس من عينين ولسان، وكأنهما رأسان لأفعيين منفصلتين.

وقال خبير البيئة ديف شنايدر: «سيكون من الصعب جداً على هذا الثعبان أن يعيش في البرية». وأضاف أنه سيكون من السهل على الحيوانات المفترسة صيدها.

وأشار شنايدر من شركة «هيربيتولوجيكال أسوسيتس»، وهي شركة استشارية متخصصة في دراسة الزواحف والبرمائيات المهددة بالانقراض، إنه وزميلاً له اكتشفا «دابل ديف» في 25 أغسطس (آب) في منطقة غابات مليئة بالصنوبر.

وحدث ذلك بينما كانا يراقبان أفعى جرسية وهي تلد.

وعادة ما تولد الثعابين ذات الرأسين بطريقة التوائم الملتصقة نفسها، يبدأ الجنين النامي في الانقسام إلى توائم متماثلة، ولكن بعد ذلك يتوقفان عن الانفصال.

وقال شنايدر لـ«بي بي سي» إنهما حصلا على تصريحاً خاصاً من سلطات الولاية للحفاظ على الثعبان النادر ودراسته. وتابع: «سنعتني بها».

في لقاء مع صحفي ولد عبد العزيز يؤكد عودته إلى موريتانيا قريبا(خاص)

أكد الرئيس الموريتاني السابق محمد ولد عبد العزيز عودته إلى أرض الوطن قريبا، حسب ما نشره المدير الناشر لموقع" المرابع ميديا" المصطفى ولد محمد محمود، و ذلك خلال لقاء جمعهما في المستشفى الذي تتعالج فيها والدة ولد عبد العزيز بلاس بلماس بالمملكة الاسبانية.

و ترى بعض المصادر أن الرئيس السابق ولد عبد العزيز لا يزال حاضرا في صنع القرار، و أن عودته إلى موريتانيا ستسلط الضوء أكثر على حجم نفوذه، بينما يقول أنصار ولد عبد العزيز إن هذه مجرد إشاعات لزرع الخلاف بينه وزميله الرئيس محمد الشيخ الغزواني.