مواقع إلكترونية تعتذر عن خبر اعتقال نجل جنرال، بعد التأكد من عدم صحته
- التفاصيل
- المجموعة: تقارير
- نشر بتاريخ الأربعاء, 21 أيار 2014 21:26
قالت مصادر أمنية موثوقة إن خبر اعتقال نجل الجنرال مسقارو ولد لقويزي لا أساس له من الصحة مطلقا، وأكدت المصادر الأمنية في إدارة الأمن أن هذا الخبر مجرد شائعة، تدخل ضمن تشويه صورة الجنرال الذي يقود جهازا أمنيا حديث النشأة، وبات يحظى بمكانة محترمة لدى عموم المواطنين، خصوصا سكان العاصمة.
اِقرأ المزيد: مواقع إلكترونية تعتذر عن خبر اعتقال نجل جنرال، بعد التأكد من عدم صحته
بعد استقباله للرئيس في سيلبابي.. هل استطاع النظام استقطاب ولد بيه؟
- التفاصيل
- المجموعة: تقارير
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 20 أيار 2014 22:00
شكلت زيارة رئيس الجمهورية الأخيرة لسيلبابي فرصة ثانية للقاء جديد بين رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، وبعض نجوم لقاء الشباب مع الرئيس "أنتم الأمل" الذي نظم مؤخرا لأول مرة، الشاب الشيخ المصطف ولد بيه كان أحد الشباب الذين سجلوا حضورا بارزا في لقاء الشباب والرئيس، وكذلك في استقبال الرئيس في سيلبابي، حيث تم تداول صورة رئيس الجمهورية وهو يصافح ولد بيه.
اِقرأ المزيد: بعد استقباله للرئيس في سيلبابي.. هل استطاع النظام استقطاب ولد بيه؟
المعارضة الموريتانية.. وموسم الهجرة إلى النظام
- التفاصيل
- المجموعة: تقارير
- نشر بتاريخ السبت, 17 أيار 2014 13:18
مرة أخرى تعود ظاهرة الانسحابات من أحزاب المعارضة باتجاه الحزب الحاكم لتطل من جديد، ولكن هذه المرة بزخم أكبر، وربما خطر أكبر أيضا على تلك الأحزاب المعارضة، التي باتت تتفرج على مناضليها وهم ينسحبون، جماعات، وفرادى باتجاه معسكر الأغلبية، الداعمة لولد عبد العزيز.
اِقرأ المزيد: المعارضة الموريتانية.. وموسم الهجرة إلى النظام
تصريحات محمد فال ولد بلال الجرئية.. انتقاد للمعارضة، أم مغازلة للنظام؟!
- التفاصيل
- المجموعة: تقارير
- نشر بتاريخ الإثنين, 19 أيار 2014 07:11
أحد أسباب تعثّر المعارضة في بلادنا ناتِجُُ - حسب رأيي المتواضع - عن اهتمامها الحصْرِي بالسياسة، و السلطة، و الحكامة، و الديمقراطية، و ما إلى ذلك...و عدم اكْتِراثِهَا بِمُعاناة الشعب، و ظروفه المعيشيّة الصّعْبة ونضاله الدّائم لتحسينها و تغييرها إلى الأفْضَل. و هذا غلط فادِح، لأنّ الحرات الشعبية الكُبرى لا تتفجّر- في الغالب - إلاّ و مِنْ خلْفِها مُسبّبات اقتصاديّة و مَعيشِيّة تَدْفع الجماهير لتَخْرُج و تتظاهَر و تَعْتَصِم و تُكافِح... بمَعْنَى أنَّ هناك ارتباطا علميّا مُثَبّتا بين التحَوُّلات السياسية العظيمة و سوء الأحوال الاقتصادية و الاجتماعية. و كلّ التجارِب القديمة و الحديثة تُشيرُ إلى ذلك..
في تونس مثلا، مهْد الثورات العربية الحديثة، ذلك الشابّ - البوعْزيزي - الذي أحرق نفسَهُ : هل أحْرقَ نفْسَهُ لأجْلِ الديمقراطية؟ هل أحْرَقَ نفْسَهُ للدفاعِ عن حريّة ؟ أم حرَقَ نفْسَهُ دِفاعا عن دسْتور؟ لا!لا! أحْرَقُ نفْسَهُ احْتِجاجا على منْعِهِ من كسْبِ قوتِ يوْمِهِ، و دِفاعا عنْ كرامَتِهِ ،،، ليْسَ إلاَّ !!!
و في مصر، فإنّ مطالب 6 ابْريل في بداية الانتفاضة كانت شعْبَوِيَّّة و مَطْلبِيّة بامْتِيّاز، منشور دعوة المشاركة في يوم الغضب [ 25/1/11 ] عدّد نقاطا اعتبرها دافعا للمشاركة في التظاهر و الاعتصام،،،و كلّها تدورُ في فلك حاجيّات المواطنين، حيْثُ خاطبَ المواطن المصري، قائلا لهُ :
- هل طُرِدْتَ من عملك؟ - هل تُريد تعليما أفضل لابْنِك؟ - هل أسعار المواد الغذائية مُرتفعة عليك؟ - هل تعتقِد أنّكَ لسْت قادرا على تجهيز ابنتك للزواج؟ - هل أنهى أخوك دراسته للتّوْ، و لا يجِدْ عملا؟ ,,,,,,, إذا اخْرُجْ للشّارِع !!! لأجْلِ هذا خرج المصريّونَ بالملايينْ، آملينَ في حيــــــــــــــــــــــــــاة أفْضـــــــــــــــــــــــلْ، و لأجله ردّدوا، و هتفوا بمطالبهم المعيشيّة...غيْر أنّ مسارَ الأحداث خلق، شيئا فشيئا، صورة ذهنية لدى الحشود رَبَطتْ ما بَيْنَ رحيل مُبارك و تحسُّن الأوضاعْ الاقتصادية و المعيشية...و نتيجة لذلك، ارْتفع سَقْفُ المطالِب من المعيشي إلى السّياسي.
أمّا عندنا هنا، فالحالة معكوسة تماما...نضع "السياسة" في المقام الأوّل، و لا نعبأ كثيرا بالمطالب المباشرة للشعب... و لذلك، تجِدُ المعارضة في واد... و الجماهير الشعبية في واد آخر. المعارضة تطلب الديمقراطية و تداول السلطة...و الشعب يطالب بتحْسين ظروفه المعيشية : عمال "الجُرْناليه" في ازويرات و انواذيبو،،، و عمّال م.س.م. في اكجوجت،،، و عُمّال تازيازت،،، و الحمّالون في الميناء،،، و كوّاس حامل شهادة،،، و الأساتذة و المعلّمون،،،و سكّان أحياء التّرحيل،،،و المشاكل العقارية في الضفّة، إلخ...الاحتجاجات في كلّ زمان، و اللافتات مرفوعة في كلّ مكان...و لكنّ الرّبْطَ بيْن مصالح الشعب اليوميّة، و مطامحِ النخبة السياسية مفقود.
لهذه الأسباب، أقْتَرِحُ مراجعة المسار و تصويب بَوْصَلَتِهِ حتّى تكون المطالب الشّعبية في المدن، و الأرياف، و القُرى، و المدارس، و المصانع، إلخ... هي الدّافع االمُباشِر و المحرّك الرّئيسي للساحة الوطنيّة، مع مواصلة الجهود السياسية لإنهاء الحكم العسكري و إرساء نظام مدني ديمقراطي. و في هذا السياق، و مؤازرة للحراك الشعبي في العاصمة و الدّاخل، لماذا لا يتمُّ استخدام كلّ الطرق السلمية و الديمقراطية التي يكفلها الدستور للتعبير و الاحتجاج، بما فيها حقّ الشعب في الاعتصام السلمي في ساحاته العمومية،،، و الاستعداد للدّفاع عن ذلك الحق الذي أهدرته أحزابُ المعارضة طوال السّنين الماضية، و تخلّتْ عنْهُ لأسباب .... الله أعْلمُ بهــــــــا؟
تجمع أمن الطرق: صرامة في تطبيق القانون تزعج المخالفين
- التفاصيل
- المجموعة: تقارير
- نشر بتاريخ الجمعة, 16 أيار 2014 22:57
تتفق كل المناهج، وطرائق البحث، والتأليف على أن العنوان ينبغي أن يكون مرآة تعكس النص الذي يأتي بعده، أو هو مقدمة موجزة قد تغني اللبيب عن قراءة التفاصيل، ولكن عندما يكون العنوان مناقضا للنص، يكون حينها مضللا، ومتنافرا.
اِقرأ المزيد: تجمع أمن الطرق: صرامة في تطبيق القانون تزعج المخالفين