هكذا يستعد أثرياء العالم لكارثة نهاية العالم (تفاصيل مثيرة)
نشرت صحيفة "الديلي تليغراف" البريطانية موضوعا لبيتر فوستر محرر الشؤون الأوروبية بعنوان "المليارديرات يعتقدون ان بإمكانهم تجنب كارثة نهاية العالم في جبال نيوزيلاند، لكن صدقوني سيكونون محظوظين لو عاشوا أسبوعا واحدا".
يقول فوستر إن مليارديرات العالم بالتأكيد يعرفون شيئا لا نعرفه نحن البشر العاديون، ويبدو أننا أصبحنا أقرب "لنهاية العالم" مما يتصور أي منا نحن الفانون عبيد الرواتب الشهرية.
ويضيف فوستر أنه ربما دفعهم لذلك فوز دونالد ترامب برئاسة أمريكا او انتشار أي من الأوبئة مؤخرا اوربما الخوف من انقلاب الألات الذكية على البشر لكن أيا كان السبب يبقى الأمر المؤكد أن المليونيرات يتدافعون مؤخرا لشراء مهاجع النجاة من الحروب النووية خاصة تلك التي تبني داخل الجبال في نيوزيلاند ويقومون بتكديس الطعام المعلب والمياة الصالحة للشرب فيها بشكل سريع.
ويؤكد فوستر أن بيتر ثيل أحد مؤسسي باي بال هو واحد من بين 92 شخصية كبيرة مُنحت جنسية نيوزيلاند مؤخرا حتى يسهل لهم التنقل من وإلى البلاد في أي لحظة.
ويوضح فوستر إنه لايدري لماذا اختار هؤلاء نيوزيلاند ربما تأثرا بمشاهد فيلم "لورد أوف ذا رينغز" الذي صُور هناك، لكن أغلب أثرياء قطاع التكنولوجيا ووادي السيليكون في الولايات المتحدة يقتنون هذه المهاجع المبنية في داخل الجبال.
المليارديرات يعتقدون ان بإمكانهم تجنب كارثة نهاية العالم في جبال نيوزيلاند، لكن صدقوني سيكونون محظوظين لو عاشوا أسبوعا واحدا".
يقول فوستر إن مليارديرات العالم بالتأكيد يعرفون شيئا لا نعرفه نحن البشر العاديون، ويبدو أننا أصبحنا أقرب "لنهاية العالم" مما يتصور أي منا نحن الفانون عبيد الرواتب الشهرية.
ويضيف فوستر أنه ربما دفعهم لذلك فوز دونالد ترامب برئاسة أمريكا او انتشار أي من الأوبئة مؤخرا أوربما الخوف من انقلاب الآلات الذكية على البشر لكن أيا كان السبب يبقى الأمر المؤكد أن المليونيرات يتدافعون مؤخرا لشراء مهاجع النجاة من الحروب النووية خاصة تلك التي تبني داخل الجبال في نيوزيلاند ويقومون بتكديس الطعام المعلب والمياه الصالحة للشرب فيها بشكل سريع.
ويؤكد فوستر أن بيتر ثيل أحد مؤسسي باي بال هو واحد من بين 92 شخصية كبيرة مُنحت جنسية نيوزيلاند مؤخرا حتى يسهل لهم التنقل من وإلى البلاد في أي لحظة.
ويوضح فوستر إنه لايدري لماذا اختار هؤلاء نيوزيلاند ربما تأثرا بمشاهد فيلم "لورد أوف ذا رينغز" الذي صُور هناك، لكن أغلب أثرياء قطاع التكنولوجيا ووادي السيليكون في الولايات المتحدة يقتنون هذه المهاجع المبنية في داخل الجبال.
القدس