وفاة والدة حرم الرئيس الموريتاني بالسعودية (تعزية)

قالت مصادر عائلية إن والدة حرم الرئيس محمد ولد عبد العزيز " أم أتبيب بنت مولاي اعل الملقبة الحاجه" فارقت الحياة مساء الأربعاء 16 يناير 2019 بالمدينة المنورة.

وقالت المصادر التى أوردت الخبر إن الصلاة عليها ستكون بمسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم.

وبهذه المناسبة الحزينة يرفع طاقم (الوسط) أحر التعازي إلى أسرة الفقيد، وأقاربها، سائلين الله تعالى أن يتغمدها بواسع رحمته، ويسكنها فسيح جناته، ويلهم ذويها الصبر والسلوان، وإنا لله وإنا إليه راجعون.

ولد حنن: تواصل لن يخذل المعارضة هذه المرة، وسنقدم مرشحا موحدا للرئاسة(صور)

قال صالح ولد حنن القيادي في تحالف المعارضة، ورئيس حزب حاتم: إن دعوات المعارضة سابقا لرحيل الرئيس محمد ولد عبد العزيز عن الحـُكم تختلف عن مطالب البعض اليوم بمأمورية ثالثة للرجل، ذلك لأن شرعية ولد عبد العزيز كرئيس مشكوك فيها، وليست أمرا مـُسلما به، بينما المأمورية الثالثة تعني خرقا للدستور في مواد محصنة لا يجوز المساس بها، وأضاف ولد حنن - الذي كان يتحدث ردا على أسئلة ل(الوسط) خلال مؤتمر صحفي بمقر حزبه مساء اليوم الأربعاء- أن المعارضة ستتفق على مرشح موحد للرئاسة، وأن هذا المرشح سيكون وليد تشاور موسع بين مكونات تحالف المعارضة، وعلى الأرجح سيكون من رحم المعارضة، وليس من خارجها، وأكد ولد حنن أن المعارضة هذه المرة لا تخشى من أن ينكث حزب تواصل عهده معها ويدعم مرشح النظام، خاصة إذا كان الفريق ولد القزواني، ونفى ولد حنن أن يكون حزب تواصل قد خذل المعارضة سابقا بمشاركته في الانتخابات التي قاطعتها المعارضة، قائلا إن تواصل حينها تحفظ على موضوع مقاطعة الانتخابات من البداية.

هذا، وطالب أحد قيادات شباب "محال تغيير الدستور" وهو أحمد سالم حبيب الرحمن، طالب بأن تتوفر ثلاثة شروط في مرشح المعارضة للرئاسة، هي: أن يكون مناضلا من صفوف المعارضة، وليس من خارجها، وألا يكون رجل أعمال، وألا يكون عسكريا سابقا، باستثناء صالح ولد حنن، لكن ولد حنن رد على الفور بالقول إنه لا يريد الرئاسة أصلا، وسادت حالة من الضحك في القاعة، حيث كان حزب حاتم يحتفي بشباب "محال تغيير الدستور" الذين أفرجت عنهم السلطات مؤخرا بعد توقيفهم على خلفية نزعهم للافتات تطالب بمأمورية ثالثة للرئيس ولد عبد العزيز من شوارع انواكشوط، هذا، وقال شباب المعارضة إنهم تعرضوا لمعاملة سيئة من قبل الشرطة خلال احتجازهم، وأكدوا استمرارهم في كل ما من شأنه منع تغيير الدستور مهما كلفهم ذلك.

هكذا عودنا رئيس الجمهورية على الوفاء بتعهداته/ لمرابط ولد الطالب ألمين

بسم الله الرحمن الرحيم

الوطن موقف و الصدق مع خيار الشعب، و من لازم الوفاء أحبه الناس و تعلقوا به، إنها الحقيقة التي تختزل هذه المرحلة الفارقة من تاريخ بلدنا، مرحلة أسسها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز ، وشيد معمارها لبنة لبنة، و هاهو اليوم ينقلها إلى مستوى جديد عبر قرار تاريخي رفض فيه رفضا حاسم و  باتا أي مساس بدستور البلاد رغم الدعوات الكثيرة التي تحثه على ذلك ،  رغم امكانية التصويت بأغلبية مريحة في البرلمان على مواد المأموريات حيث تجاوز عدد النواب المؤيدون للتعديلات النصاب الضروري لإقرارها ، لكن الرئيس وضع المصالح العليا فوق كل اعتبار و انحاز لمبادئه و قيمه، و ترك بذلك بصمة لا تمحى من تاريخ هذا البلد.، بل وضع الأسس لعهد جديد من التناوب السلمي على السلطة سيخطو بموريتانيا خطوات إلى الأمام في التصنيف الديمقراطي العالمي.

عندما علمت بحراك زملائي النواب لتعديل الدستور كنت على يقين أن رئيس الجمهورية لن ينساق وراء هذه الدعوات رغم صدق نوايا أصحابها،أن موقفه سيظل ثابتا راسخا و لن يتزحزح، لأننا لم نعهد منه النكوص  و التراجع و تبدل المواقف، بل الإقدام و الصراحة و الشفافية التامة ... و هكذا أنجز حر ما وعد و تلاشت غيمة الشك و بتنا أمام حقيقة راسخة ميزت حكم الرئيس محمد ولد عبد العزيز ، و هي الوفاء بالعهد و الصدق مع الشعب ، و بذلك فهو يضيف إنجازا آخر إلى قائمة إنجازاته الطويلة التي لا تحتاج إلى من يشير إليها بإصبع.

إن هذا القرار الشجاع و الموقف التاريخي يضعنا أمام مسؤولية كبرى يأتي في مقدمتها الالتزام برد الجميل لمن عاهد و أوفى و ألتزم بقوله تعالى " و أوفوا بالعهد إن العهد كان عنه مسؤولا" نصون له حقه و ننزله المكانة التي يستحقها على خريطة شرف الوطن، و من يعرف الرئيس محمد ولد عبد العزي حق المعرفة يدرك أنه لا يريد أكثر من أن يرى هذا الشعب يعيش في بحبوحة، لا يشكو هما و لا ضائقة، و لا تعسر عليه حاجة، يصنع مستقبله بيده دون خوف أو تردد، و من واجبنا الأخلاقي اتجاه الرجل أن برز حجم تضحياته، و أن نعري ذلك الخطاب الانتهازي التشويهي الذي حاول جاهدا طيلة الفترة الماضية النيل منه، و من مواقفه التي رسمت لهذا البلد طريقا آمنا نحو المستقبل.

في هذه اللجظة الاستثنائية أقول بكل ثقة أننا كسبنا الرهان، و أشعر شخصيا بالعزة و الكبرياء لأنني كنت أحد الداعمين للمشروع الإصلاحي الكبير لفخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز،و هو قرار لم يكن وليد صدفة و إنما تبلور بعد درراسة معمقة لهذا المشروع ، حيث وجدت فيه ما يلبي طموحي السياسي و يحقق  تطلعاتي و آمالي  بمستقبل أكثر إشراقا لهذا البلد، و جدت قائمة طويلة من الأهداف و المبادئ التي تعبر بصدق عما يحتاجه الوطن و يأمله الشعب،راهنت على شخصية الرئيس محمد ولد عبد العزيز و على تاريخه الناصع،راهنت على خطابه الذي لمست فيه الصدق و الحسم،و الإخلاص للقضية التي يؤمن بها، و لم يخيب ظني.

و الآن أ ستطيع التأكيد أنه بعد عشرية حافة بالتضحيات و هو يقود قاطرة لوطن،أننا تركنا الماضي خلفنا أ و أن وجه موريتانيا الذي كان يبعث على الشفقة قد تبدل، نحن اليوم في بلد آخهر غير الذي كنا نعيش فيه قبل عشر سنوات، بلد يعمه النور و يشرب أهله الماء الزلال،و ترتبط مدنه و قراه بشبكة طرق عصرية،بلد يعيش نهضة في العمران و البنية التحتية،شيدت المطارات و الموانئ و الجامعات و المستشفيات،بلد تحكمه منظومة قانونية كفيلة بالقضاء على الفساد و الرشوة و المحسوبية، و تحقيق العدالة ، وضمان الحقوق الأساسية للأفراد، بلد يمتلك جيشا قويا قاردا على حماية حوزته الترابية،و تأمينها من الأعداء و الدخلاء.

لقد عبر بنا الرئيس مرحلة صعبة ، انتشلنا من واقع كان فيه الإرهاب ييضرب و الفساد يستشري ،و حقق أشياء كانت مجرد حلم بالنسبة لنا،و قد حول هذا الحلم لى حقيقة وواقع، يتحدث عن نفسه،عقد من الزمان أنجز فيه أضعاف ما أنجز منذ الاستقلال ، و الآن يسلم مسؤولية بد يخطو بثبات نحو المستقبل،و يجب علينا أن نكون عل قدر المسؤولية، إذ ليس من الصواب أن نظل نجتر الماضي ، و نعيد استنساخه، و نهدر طاقاتنا في الخلافات العبثية التي لا مردودية ترجى من ورائها.لقد حان الوقت لنجمع شتات طيفنا السياسي، و ننظر بجدية نحو القادم من الأيام،و نعمل بكل قوانا على تحريك قطار الوطن،فنحن شركاء فيه مجبرين على التعايش السلمي في فضاءه الرحب، و استغلال منابره الديمقراطية بطريقة حضارية تتيح لنا الوصول إلى إدارته بأسلوب يضمن الاستقرار، و يجنبنا الانزلاق نحو المجهول.

و إننا كأغلبية يقع علينا الحمل الأثقل في المرحلة القادمة ، علينا أن ندرك أن الحفاظ على مشروع فخامة الرئيس أمانة في أعناقنا،لأنه الضمانة الأكيدة لأستمرار عملية البناء و التنمية،و هذا يمتلك كافة المقومات ليبقى و يستمر دون معوقات ، هناك أغلبية برلمانية مريحة و طيف واسع من الأحزاب الداعمة، وهناك قعدة شعبية واسعة بالإضافة إلى ترسانة  من القوانين و الحريات و دستور متطور،أفرزته أسابيع طويلة من الحوار الوطني الشامل بين مختلف الفرقاء ، و ما ينقصنا في هذه الظرفية هو توحيد الصف و تنسيق الجهود،و الاستعداد للاستحقاقات الرئاسية القادمة،و الالتفاف حول مرشح وحيد ينحدر من عمق  هذا المشروع، شارك في بنائه و تأسيسه،يؤمن به كاستراتجية و خيار،يمتلك القدرة على إدارة ملفاته الداخلية و الخارجية بكفاءة،لدية الخبرة الأمنية و الثقافة الواسعة و الموقع الاجتماعي الذي يؤهله لقيادة الركب،يسترشد بإرث الرئيس محمد ولد عبد العزيز،يستلهم منه العبر و الدروس، ويقتدي به كأسلوب و طريقة في الحكم ،و لقد لمست شخصيا خلا عملي كعضو في  اللجنة البرلمانية وجود رموز و كفاءات وطنية،ضمن الحكومة الحالية ممن اجتمعت فيهم تلك المعايير و الصفات التي تجعلنا مطمئنين في ظل قيادتهم على مصير البلد، و على استمرار نهج الرئيس في المرحلة المقبلة.

 النائب لمرابط ولد الطالب ألمين

المعارضة تعلن غدا وثيقة تمهيدا للمرشح الموحد للرئاسة(خاص)

قال صالح ولد حنن رئيس حزب حاتم والقيادي في المعارضة: إن تحالف المعارضة سيعقد مؤتمرا صحفيا غدا الخميس للإعلان عن وثيقة مبادئ تتعلق بالمرشح الموحد لرئاسيات ٢٠١٩، وأضاف أن المعارضة ستشكل لجنة لتحديد هذا المرشح خلال الأيام المقبلة، وأضاف ولد حنن ردا على سؤال ل(الوسط) خلال مؤتمر صحفي بمقر حزبه مساء اليوم أنه من السابق لأوانه الحديث عن هوية المرشح الموحد لتحالف المعارضة قبل تشكيل لجنة تحديده لكنه سيحظى بدعم جميع مكونات تحالف المعارضة.

اللائحة الكاملة للنواب الموقعين على تعديل الدستور( أسماء)

حصل موقع (الوسط) على اللائحة الكاملة للنواب الموقعين على التعديل الدستوري، والتي نشرت فقط، قبيل بيان الرئاسة بدقايق!

1- محمد يحي ولد الخرشى

2- بوي أحمد ولد أشريف

3- الطالب مصطف محمد الأمين

4- محمد فال ولد العالم

5- عالى ولد الدولة

6- محمد الأمين ولد أعمر

7- المصطفى ولد صهيب

8- جدو ولد منابه

9- السالمه أبوه حدمين

10- حمادى ولد خطارى

11- محمد يحي ولد سيدى عالى

12- السالك ولد أن

13- البكاي ولد الخو

14- حمادى ولد التبارى

15- محمد ولد التراد

16- سيد أحمد ولد محمد أحمد

17- ديده الطالب أعلي

18- محمد يحي ولد الطالب أحمد

19- الوديع الفغ

20- فاطمة بنت محمد يرب

21- أحمديت عبد الرحمن الشين

22- الفضيلى ولد سيداتى

23- اسحاق أحمد مسكه

24- مالك عينين محم

25- سيدى محمد أطول عمر

26- موسى ولد أبنو

27- عبد الرحمن ولد السالك

28- خطرى ولد الشيخ محمود

29- أمنة بنت بلاه

30- عمار أحمد سعيد

31- خطرى ماء العينين

32- الجاكلى المختار

33- السالمة أعمر شين

34- يعقوب سيدى يوسف

35- أحبيب ولد أجاه

36- باباه ولد أحمد بابو

37- أم أكلثوم بنت اليسع أسويد أحمد

38- لمرابط أكليكم متالى

39- محمد ولد عيه

40- البو ولد خطورى

41- با مريم

42- الخو سيدنا عالى

43- أوكو كوليبالى

44- زينب بنت أوبك

45- لمرابط الطنجى

46- أحمد أبى المعالى منان

47- لمرابط الطالب ألمين

48- أنيانغ ممدو مامادو

49- هاشم ولد السامورى

50- زينب عبدول با

51- رابى شريف حيدرا

52- صو عمر

53- أنغايدي عبد الرحمن

54- محمد محمود أمبوه

55- لاله بنت أمبارك

56- سيدى محمد ولد أبوه

57- أماتى بنت حمادى

58- سيدي ولد غابر

59- ويتات سيدى يعرف

60- با مدين

61-القاسم ولد بلالي

62- الحضرامى أحمد الولى

63- محنض الشيخ المستعين

64- فاطمة اعل محمود

65- الشيخ عمر ممدو جا

66- آمادو مختار أنيانغ

67- مريم بنت آدم

68- سيد أحمد محمد الحسن

69- محمد محمود القرشى

70- العربى ولد جدين

71- أحمد ولد عبد الله

72- الحسين ولد بوبوط

73- سيدى ولد جاجوه

74- فيه ألمان ولد قشه

75- محمد سالم ولد أنويكظ

76- الناجى التركزى

77- حمادى ولد أميمو

78- محمد الأمين ولد أحمد دركل

79- محمد المصطفى ولد زيدان

80- محمد الأمين ولد الغزوانى

81- دون ولد المختار

82- البو ولد كلاع

83- الحسن ولد باها

48- البين ولد الشيخ

85- سهام محمد يحي

86- عبد الله موسى با

87- عمر سليمان أنجاي

88- أحمد ولد حمادى

89- فؤاد ولد بونا مختار

90- محمد عبد الرحمن ولد الطلبة

91- أم الخيرى بنت الغزوانى

92- سيدى محمد ولد سييدى

93- محمد محمود القرشى

94- سيدنا سخنا

95- لاله بنت أشريف

96- يعقوب ولد أمين

97- سالمو ولد أطوير الجنة

98- اليخير بنت سيدى المختار

99- باب ولد بنيوك

100- الطاهر سيدى عالى

101- سانكوت عمثا

102- المختار ولد الخليفه