الثُقـلاء !!
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 03 أيلول/سبتمبر 2015 10:58
ستيقظ أحدهم بالعرض البطيىء ليسير نحو "حجرة التيمم" بسرعة 20 كلم في الساعة ويعود للفراش بسرعة أكبر ليختلس بعدها النظر من تحت الغطاء إن كان أحدهم جلب "صبوح" وقرب "لماعين"!!
لينهض من جديد كطائر الفينيق ويتثائب بشدة حتى ترى "ضرس عقله" ليستحوذ بعدها على "تل كوماند" و 40% من مساحة "الغرفة" يتمدد فيها كالتماسيح الإستوائية
بعد أن يجهز بشراسة على قطعة الخبز وكوبين من "الزريك" مع كثير من التذمر والشكوى من الواقع ورداءة تصنيع الخبز يطلق العنان لسيجارة مستوردة من متبرع ليتصاعد دخانها كأحلامه الوردية ليزكم الغرفة
بعدها يبدأ في عزف سمفونيته المملة "آن عدت لاه نمشي" يحدث بها نفسه بشكل مكرر!!
بعدها يدخل الحمام ليعتصم هناك كأنه سيغتسل من ذنوب العالم ليخرج ويجفف بقايا الماء على جسده بعدما أخذ "صابونة" هذا و"معجون" هذا و "شامبو" هذا
بعدها يقحم جسده في فضفاضة أحد الطيبين بدعوى أن لديه "غداء عمل" أو لقاء مهم مع "ملكة بريطانيا"
قبل أن يلملم شتات أوراقه يعرج على المطبخ ليقدم محاضرة يابسة للعاملة عن ضرورة تحسين جودة الطهو لينزل إلى ناصية الشارع فما أن يراه صاحب "البوتيك" حتى يفتح "دفتر الديون"
بعدما يستمع لصاحبنا وهو يلقي محاضرة عن التضخم والأزمة المالية وعن مشاريع مربحة هو بصددها.
ليعود في الزوال كأنه عاد من فتح "عمورية" ليعلن حالة الإستنفار في "دارهم" من جديد!!
من صفحة:Khaled Elvadhel
تلميذ سابق للشيخ الددو يتهمه باتهامات خطيرة (مقال)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 01 أيلول/سبتمبر 2015 13:34
روى الإمام مسلم من حديث عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: ( مَا مِنْ نَبِىٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِى أُمَّةٍ قَبْلِى إِلاَّ كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِنَّهَا تَخْلُفُ مِنْ بَعْدِهِمْ خُلُوفٌ يَقُولُونَ مَا لاَ يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لاَ يُؤْمَرُونَ فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنَ الإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَل).
قصتى مع شاب من قبيلة الرئيس..!!
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 31 آب/أغسطس 2015 18:30
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته." style="margin: 0px; float: left;" width="150" height="139" />(تعرفت عليه قبل أشهر في ضحى جمعة أوقفت فيه سيارتى بساحة واسعة جنوب سوق العاصمة ، دخلت السوق لبعض حاجتى وعند خروجى وأنا أهم بركوب السيارة لفت انتباهى عنوان على واجهة أحد المحلات :(المكتبة الإلكترونية) .. أين رأيت
من هو الراحل محمد سعيدي همدي (معلومات تنشر لأول مرة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 23 آب/أغسطس 2015 15:13
التحق الراحل الكبير السفير محمد سعيد ولد همدي بالدراسة النظامية عام 1949 في مدرسة كنوال بأطار، وكان من زملائه آنذاك في أول فصل دراسي الرئيس السابق: معاوية ولد سيد أحمد ولد الطايع، ومحمد الأمين ولد حمود، وهو حاليا رئيس اتحادية التجارة ورئيس اتحادية الصيد البحري، والمقدم: إبراهيم ولد علي انجاي، والمرحوم شيخه ولد بيدي، ومحمد ولد داهي، وهو ابن أخت الرئيس حاليا لاتحاد أرباب العمل، ومولاي ولد القطب رحمه الله. كان هناك تفاوت في الأعمار بين الجميع ، وكان معاوية ولد الطايع أكبر من هذه الجماعة بسنتين تقريبا، فقد دخل إلى المدرسة وعمره تسع سنوات، كان أصدقاء المدرسة الأولى في كنوال على علاقة وطيدة جدا، كأي أطفال، كان محمد سعيد ولد همدي ينام مع صديقه الحميم معاوية ولد سيد احمد الطائع ( الرئيس السابق) في بطحاء أطار، وقد درس وإياه القرآن الكريم على جويرية بنت الطايع، رحمها الله ، وكان معاوية التلميذ يقيم مع المرحوم سعيد ولد همدي أحيانا في منزل همدي، وكانت المدرسة في كنوال عبارة عن بيوت بسيطة من الطين، أما الفصل الذي كان هذا الجيل يتعلم فيه فيتكون من ستة وعشرين تلميذا تقريبا ، وكانت إدارة المدرسة تستقطب إليها أبناء القبائل في آدرار، فتعطي لكل قبيلة حصة معينة من التلاميذ، وكان أول معلم يدرس أصحاب الراحل سعيد الفرنسية من منطقة أركيز، من قبيلة إدابلحسن - كما حدثني المرحوم سعيد نفسه في مقابلة سابقة معه عام 2007 ويدعى معلم الفرنسية هذا : مختار ولد بوب، وكانت المدرسة تضم سكنا داخليا للطلاب القادمين من الوديان المحيطة بأطار، وهو عبارة عن مخيم جميل يوفر للتلامذة الوجبات الغذائية وخاصة وجبة الغداء، كان مدير المدرسة فرنسيا اسمه لكينغ le Guinnec، بعد ذلك تولى إدارة المدرسة سيدي محمد ولد الديين (سنة 50 – 1951م) وقد أصبح فيما بعد وزيرا للداخلية، كانت مدة الدراسة الابتدائية ست سنوات، ويذكر الراحل سعيد ولد همدي خلال إحدى لقاءاتي الكثيرة معه أسماء في هذه الفترة تولت إدارة مدرسته الأولى في كنوال مثل المرحوم : محمد ولد الشيخ ولد أحمد محمود، الذي أصبح بعد ذلك وزيرا للخارجية.
والشيخ ماء العينين روبير رحمه الله، كما درسهم أيضا في كنوال فرنسي اسمه ريشار أصبح مدير المدرسة فيما بعد.
جمهورية الــمَانْدَارينْ/ باباه سيدي عبد الله
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 10 آب/أغسطس 2015 12:20
لا أظن الرئيس محمد ولد عبد العزيز فخوراً بمحيطٍ عائلي تحوَّل بعضُ أفراده إلى كتيبة من القناصة والدواعش ترعب المواطنين الأبرياء.
أكيد أنه كان سيفرح – ونحن فى سنة التعليم- لو أن أحد أبناءه نال مرتبة الشرف من إحدى أعرق الجامعات العالمية،أو فاز بالمرتبة الأولى فى باكلوريا الرياضيات بإحدى المدارس العمومية، أو تميَّزَ بالنبوغ فى إحدى مَحاظر موريتانيا الأعماق.
عشر سنوات من المنفى.. لماذا لا يعود الرئيس ولد الطايع إلى وطنه ؟!
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 03 آب/أغسطس 2015 13:54
عشر سنوات بالتمام والكمال انقضت منذ غادر رئيس الجمهورية معاوية ولد سيد احمد الطايع انواكشوط، والسلطة معا، عشر سنوات، مرت خلالها موريتانيا بأحداث جسام، وتعاقب على حكمها أربع رؤساء، هم اعلي ولد محمد فال، وسيدي محمد ولد الشيخ عبد الله، والمرحوم با امباري، والرئيس الحالي محمد ولد عبد العزيز، ومع ذلك ظل ولد الطايع الحاضر الغائب، غائب بجسمه، في منفاه الاختياري في قطر، لكنه حاضر في قلوب محبيه في موريتانيا، وحاضر بتجربته السياسية في الحكم في نفوس معارضيه، ومناصريه على حد سواء.
ولئن كان تقييم تجربة موريتانيا ما بعد ولد الطايع، أمرا بالغ الصعوبة، وشائكا، إلا أن الأمر البديهي، والسؤال المُلح، والبسيط هو: لماذا لا يعود الرئيس معاوية مُعززا مُكرما إلى وطنه؟؟ ألا تكفي عشر سنين كاملة لإزالة العقبات التي تحول دون هذه العودة؟ وهل هناك جهات ما تمنع ولد الطايع من العودة، أم أن الرجل لا يرغب أصلا في العودة لبلاده؟؟.
المزيد من المقالات...
- كاتب شهير يصف ولد عبد العزيز ب" قاطع الطريق"
- أوقفوا الإرهاب الفكري في موريتانيا !!!
- سيدي علي بلعمش والموت على الطريقة البوذية / محمد ولد سيدي عبد الله
- أهم الأسئلة المُثارة بعد كشف مخطط اغتيال الرئيس ولد عبد العزيز (حصري)
- ( الأدوار المعكوسة ) : وزراء يفضحون تسول نواب برلمانيين موريتانيين!
- أقيل المفوض .. . فما ذنب الخازن، و بقية الكادر ؟ّ!