المعارضة تتخلى عن الـ"نضال" / افاتو بنت لمعيبس
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 24 أيار 2015 15:45
"نضال" هو الاسم الذي اختارته المعارضة لتكتل نسائها قبل سنوات، في محاولة لإضفاء الصفة على الموصوف، تزامنا مع مسيرات الرحيل التي أفضت فيما بعد إلى استجداء الحوار الوطني. ظهر المنتدى في شكله الجديد كشكولا يضم أطياف المعارضة،
وقد شمل إضافة إلى أحزاب المنسقية عددا من منظمات
المجتمع المدني والنقابات العمالية والمهنية، ويقوده اليوم أحد قادة هذه المنظمات، بمشاركة عناصر من المجتمع المدني وأحزاب المعارضة.
رسالة من أطر "كيفه" إلى زملائهم في " ألاك" و "روصو" قبل زيارة الرئيس
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 24 أيار 2015 12:54
لطفا بأنفسكم ، لا تدافعوا عند استقبال الرئيس، و لا تنابذوا بالألقاب، و لا يعير بعضكم بعضا، و لا تسرفوا في صرف أموالكم لتنظيم المبادرات وتلميع صوركم و سيركم، فذلك إنفاق عبثي أهلكنا قبلكم، ولم يثمر سوى عزل أبنائنا من الحكومة، و تهمش وجهائنا، و زاد من عطش أطفالنا.
السلم الأهلي مصان ..... وسيظل كذلك
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 22 أيار 2015 15:35
إن الحركات التى تظهر بين الفينة والأخرى وتدعى الدفاع عن مصالح بعض الفيئات، حيث ملأت أخبارهم بعض المحطات الإعلامية وكثر القيل والقال فى حقيقة تلك الحركات ومدى إستنادها لقاعدة جماهرية بين المواطنين العاديين .!!! إن تلك الظواهر لا تتعدى الحيز الإعلامى المتحال لها مجرد حركات طارئة ظهرت مع الإنفتاح الإعلامى الذي يشهده البلد فكان ذلك وقودها الفعلى والدافع الملهم لبعض رواد تلك الظواهر.
لا تحاولوا ركوب البحر مثل بقع الزيت..
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 19 أيار 2015 11:59
أظهر تعاطي الحكومة الموريتانية مع ظهور بقع زيت مجهولة المصدر على الشواطئ الموريتانية أظهر نمطا جديدا تماما في تعامل الحكومة مع الشأن العام، فللمرة الأولى لم تقلل الحكومة من أهمية، وحجم الكارثة، بل صورت الأمر كما هو، وتحدث وزير الصيد عن مساحة انتشار البقع، مبينا كل المعطيات، والتداعيات المحتملة، وللمرة الأولى كذلك كان الوزير الأول في موقع الحدث فور وقوعه، يعاين بنفسه الوضع، ويتلمس الأسماك المتضررة، وكأن المهندس ولد حدمين يعد تلك الأسماك النافقة بالثأر لها ممن اعتدى عليها، ولوث البيئة البحرية الوطنية.
دون تطبيل إذا، ولا تضليل تعاملت الحكومة الموريتانية بمنتهى المسؤولية مع كارثة البحر هذه، لم تشأ الحكومة أن تبث الرعب في نفوس المواطنين - كما هي هواية البعض- لكن الشعور بالمسؤولية جعل الحكومة تعلن بكل شفافية حجم هذه الكارثة، وتتعامل معها في الوقت، وبالأسلوب المناسبين، فرضت طوقا أمنيا على الشاطئ، لكن ميناء الصيد التقليدي ظل بحركيته المعهودة، في تأكيد واضح أن الوضع تحت السيطرة، والمراقبة الدائمة.
متى تفهم السلطات أن المجتمع المدنى ليس؟(رأي حر)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 12 أيار 2015 17:13
على هذه الربوع التي إن عمها العدل والمساواة يوما كفت أهلها من خيراتها واسكنتهم بأمن في رحابها الممتدة في كل الآفاق وكانت قبلة لمنشدي العدالة والسعادة من غير شعبها علي الأطراف من الجوار وغيره من العالم لكن ما يعشعش في قلوب من يتولي الأمرحسب وجهة نظرنا هو جعله المنظمات لأهلية في لعصابة رزمة من الأشخاص بعضهم يزاول العمل في قطاع يزاوج فيه بين العمل والمجتمع المدني والبعض الأخر تقاعد فورث مهام قطاعه التي يسندها للمجتمع المدني واصبحت الإدارة وبشكل فاضح تستخدمه لتحقيق أهدافها التي تكرس الفساد والرشوة ووو بعيدا عن توظيفه فيما أريد
له وتقييمه ومتابعته ومحاسبته فليعلم الجميع أن المجتمع المدني أهدافه وتضحيته وقربه من المواطن اسمي من أن تداس بالأقدام ويتهكم عليها وتجعل "شاة بفيفاء" فلسان حال المواطن يقول
ان ليلنا ابى ان ينجلي و نهارنا ان يتنهد و يتنفس كله يرد إلي من وليت علينا وملكته زمام أمورنا فهو لم يشفق علينا ولم يرحمنا لم يشاورنا في الأمر شيئا لم يتغير أي شيء و لم نفهم أي شيء و لم يتقدم في أمور الولاية أي شيء انها الحقيقة اليوم زبونية في الاختيار وغياب في الشفافية و العدالة و الإدارة اسم على مسمى و الكأس ما تزال فارغة و الطريق معظمنا مازال يسلكه من المستشفى الى المقبرة انه قضاء و قدر و ما شاء الله فعل فالمؤسسات و الادارات و حتى المكاتب العمومية اصبحت مقبرة حاجب مطيع لكل مسؤول و مدير و بواب
اننا اتخذنا علي عواتقنا وأنفسنا المساهمة في التنمية وإسعاد الفقراء و توسمنا في حكمة التشاور مذهبا لكن من يسند له الأمر يكترث به وكأنها تركة ورثها له شخص ،ولا يخاف من حساب ولا عقاب يحتمي بشرذمة من الوجهاء والمتنفذين ضمنت له الشفاعة عند من لا يملكها مقابل الفساد ونهب حقوق الضعفاء في هذه البقعة ونعلمكم بأن لهؤلاء الفقراء حق ضائع كحق العدالة و الشفافية وكل ما يقام به لم يتعد. سوى عبارات لم تتجاوز مسافة الكلمات ماتت عند قولها في حضنها ( ان الحروف تموت حين تقال) فا البرامج الاستعجالية متوقفة وإنجازات المسؤوليات معدوم وخطط مقتصرة
على خطابات و صور و كلمات العدالة فقطاع الماء و الكهرباء و الارتفاع اللا معهود للاسعار هو حال الواقع فالمظلوم ضاع حقه و الفقير ولتعلم السلطات العليا أن الادارة في واد و المواطن في واد آخر و الرشوة مازالت على قيد الحياة و الوساطة اكثر رزقا و الفقير مازال مهمشا و البائس ما زال يائسا و الامل مازال محروم و ان راهنتنا على حقيقة اخرى فنحن موجودون .
الحمد ولد احمد الهادي فاعل في المجتمع المدني
جحا رئيسا للبلاد (رأي حر)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 08 أيار 2015 23:09
قد قارب موسم الانتخابات الرئاسية وتسارعت دجاجات السياسة “تنقنق” أو “تبقبق” خطابات ملتهبة، وتنقر الأرض بحثًا عن أصوات انتخابية. تتصارع فيما بينها على مناطقها ودوائرها، ثم تارة ترفرف بأجنحتها كعارضة أزياء، وتارة تجري كمتسابق في الأولمبياد. كل هذا يحصل وفخامة الرئيس الديك جحا نائم. وما إن أصبح الموعد على بعد خطى؛ استيقظ جحا واستدعى مدير حملته الانتخابية.
“هل انقضت الانتخابات؟ فلتهزؤوا بخصمي في الإعلام أو أهدوه إلى (كنتاكي) هدية”.
أجابه مدير الحملة: “لا يا فخامة الديك، بل هي على الأبواب؛ وقد أعددت لها برنامجًا يسلب الألباب”.