الشعب ينتخب، وينصب /أفاتو بنت لمعيبس
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 24 تموز/يوليو 2014 09:36
يستعد الشعب الموريتاني لتنصيب رئيسه المنتخب محمد ولد عبد العزيز يوم السبت الـ2 أغسطس القادم في أجواء احتفالية نادرة وبحضور دولي غير مسبوق. الشعب الذي انتخب رئيس الجمهورية بشفافية
ونزاهة شهدت بها المنظمات والهيئات الوطنية والدولية، هو من سينصب هذا الرئيس أيها السائلون عن "من ينصب من"؟ لم تكن الانتخابات الرئاسية الماضية عادية بكل المقاييس لا من حيث الظروف ولا الآليات ولا الأطر القانونية المنظمة، فلأول مرة في موريتانيا تجري الانتخابات بعيدا عن وصاية وزارة الداخلية وتحت إشراف هيئة وطنية مستقلة مشكلة بتوافق وطني عز نظيره بين المعارضة والأغلبية.
" كونكور" في باركويل وكنكوصه: عجائب وغرائب/ غالي بن الصعير
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 21 تموز/يوليو 2014 11:50
نزف تحية إلى أبطال غزة , فقد رفعوا هامتنا , بما بنوه من قوة وعلم في ظل الحصار , ونحن نهدم في ظل الاستقرار والأمن كما ندعي ,فالتعليم تجد فيه غرائب وعجائب في وطننا .
فهناك قناعة راسخة لدى البعض بأن أسهل سبيل للنجاح و التفوق في مسابقة دخول السنة الأولى إعدادية هو اجراء الامتحان في ريف البوادي والمدن النائية حيث رخاوة قبضة الرقابة وخلو الجو لمزاج المراقبين .
متى ينصفنا الرئيس..دعوة لتنحية الوزير الأول/ محمد ولد شيخنا
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 19 تموز/يوليو 2014 17:42
بعد ست سنوات من توليه مهمة الوزير الأول يبدو الدكتور مولاي ولد محمد الأغظف في نظر الرأي العام الوطني شخصا غير مؤثر ولا فعال في صناعة القرار ولا في تقديم الحلول السياسية والتنموية التي يفترض أنه مؤهل لها ،حيث تبدو صورته باهتة وبدون طعم ولا جاذبية في نظر الكثيرين الذين يتساءلون عن السر في التجديد له مرة تلو المرة.
ولأن استمرار هذا الرجل في مسؤوليته كان ضارا أكثر من ما نفع العملية التنموية فإنه أصبح ضروريا المطالبة بإزاحته لعدة أسباب:
أولا :أنه رغم انغماس ولد محمد الأغظف في السياسة إلى حد التورط فإنه أقل الوزراء الأول شعبية على المستوى الجهوي الذي يمثل امتداده وعمقه السياسي المفترض.
لك الله يا مدينة "أمبود"/بقلم:ابراهيم ولد خطري
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 17 تموز/يوليو 2014 15:22
تركناهم و حدهم يناجون ربهم.و يواجهون الفيضانات تفاصيل المحنة. بادية على مدينتهم مرارة الألم مرسومة على قسمات سكانها,فهذه سيدة من أهل أمبود تحكي عن واقع التشرد و غضب الطبيعة و تنكر ذوي القربى, و ذاك شيخ يتحسر على كوخه الطيني الذي لم يصمد أمام بكاء السماء و هدير الوديان.فهذا الشيخ لا يريد من( شافيز) أن يفسح له قصر الرئاسة فصبرا إخوتنا في أمبود المنكوبة,مأساتكم أسقطت القناع عن دولة الإقطاع,التي عبئت طاقاتها و حركت أجنادها و استنجدت حتى بأهل المريخ,في سبيل إنقاذ "الطينطان" المحسوبة على علية القوم,هذا الخطب كذالك عرا زيف السواد الأعظم من أحزاب المعارضة و المجتمع المدني,الذين تبرعوا بكل شيء للمرابطين و تنكروا لأهلنا في مدينة "أمبود" الذين لا يردون بياناتكم الغثة في صحفكم الصفراء و الحمراء,و لا يردون كلماتكم.الباردة و البالية,هــل يكفي أهل "أمبود" أن ترسل لها بعثة ترافقها كاميرا التلفيزيون الحكومية من أجل التقاط الصور و مشاهد من أمبود المدمرة؟ و أهلها الذين يفترشون الأرض و يلتحفون السماء! بعد أن خذلهم أيضا أدعياء حقوق الإنسان و المتبجحون بالانحياز للمهمشين لقد كان هؤلاء الأدعياء أكثر أسفا على "هايتي" من ســـكان "أمبود" التي كانت تنتظر هبتهم و إمكانيتهم أو على الأقل مشاركتهم في المأسات و إظهارها للعالم الذي كان هؤلاء الإعياء يزعمون أنهم مع كل مظلوم حتى ولو كان في النرويج أو سويسرا,فصبرا فصبرا:إخوة الدم فتاريخنا كله محنة و أيامنا كلها كربلاء
كارثة "امبود"..والفضيحة الكبرى
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 16 تموز/يوليو 2014 12:01
تعاني مدينة "امبود" هذه الأيام أوضاعا صعبة جراء تساقط كميات كبيرة من الأمطار، أدت إلى فيضانات، وسيول، هدمت عشرات المنازل، وخلفت أسرا مشردة بلا مأوى.... إلى هنا انتهى الخبر، لتبدأ تداعياتها السياسية،والإنسانية، والاجتماعية.
مع " المسار الحانوتي " الحلقة (2) / محمد ولد سيدي عبد الله
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 11 تموز/يوليو 2014 10:00
لم أكن أرغب في الرد على خامس رسائل الدكتور الشيخ ولد حرمة لجملة من الاعتبارات أبرزها أن "الدكتور" بإصراره على متابعة سلسلته "نحن والمسار الحانوتي" إنما يأخذ دور بطل في دراما تكشف حقيقة "صنب"!.
و"صنب" هذا شخص يعرفه معظم سكان نواكشوط على جنبات الطرق وملتقياتها أوقات الزحمة ، يعرف "صنب" بعصاه الخشبية وهندامه القشيب ونظراته الحولاء ، ويعرف "صنب" بالنواصي والأقدام.
يصطاد "صنب" غرباء العاصمة والجدد على السياقة ويستهدف النساء وأصحاب السيارات الفاخرة مشهرا عصاه ومحلقا بعينيه موهما الآخرين أنه مجنون ، وأن دفع النقود إليه هو أسهل سبيل للخلاص من تلك العصا وتينك العينين المسكونتين بالجنون .
المزيد من المقالات...
- فيصل القاسم يكتب..أيهما أرحم: الأنظمة العربية أم سايكس وبيكو؟
- الحوض الغربي : فقدان الثقة بين المواطن والمنتخب والسياسي/ شيخن ولد القاسم
- بين المقاطعة والمشاركة..حفظ الله موريتانيا / عال ولد يعقوب
- نص مداخلة د/ الشيخ ولد الزين
- أنــــــــــــــــــــــــــــــات محزون
- لاشيء يردع صار ابراهيما عن المشاركة في الرئاسيات (مقابلة)