في تصريحات نادرة: الرئيس السابق ولد الشيخ عبد الله يتحدث..(مقابلة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الثلاثاء, 16 كانون1/ديسمبر 2014 12:26
سيدي ولد الشيخ عبد الله وجه وطني بارز حصل على دبلوم الدراسات المعمقة في الاقتصاد سنة 1968 بباريس، شغل عدة وظائف: مديرا للتخطيط بعد تخرجه مباشرة، وزيرا مكلفا بوزارة التنمية الصناعية ووزارة التخطيط والتنمية الصناعية، ووزير دولة للاقتصاد الوطني مشرف على وزارة التخطيط والمعادن ووزارة التنمية الريفية؛...
ويسألونك عن زيادة الرواتب..
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 30 تشرين2/نوفمبر 2014 12:51
بكل صراحة لست من الموظفين الذين يتكتمون على دخلهمْ،خوفاً من دفع الإتاوة(الأعطيات)،لكنني أعدكم ريثما أقبض على "الزيادة"وهي متخفية في ثنايا الراتب،نهاية يناير سأحدثكم عن حجمها الطبيعي!!
فهي كثيراً ما تتسبب في موجة من الإحراج للموظف،فالحمام الزاجل الذي يغرد خارج سرب "الوظيفة العمومية"،سيخالنا عثرنا على كنز ثمين،مدفون بين الرمال المتحركة لخطاب الفخامة ليلة 28 نوفمبر!!
وتلك العصفورة الواقفة على غصن الأحلام الوردية،ستتخيلني قادم إليها،على حصان أبيض وورائي جيش عرمرم من "العروض"!
لأنتشلها من صقيع الإنتظار،وأتوغل بها في أدغال "تفرغ زينه" الموحشة،لنتناول العشاء في مطعم راقي على أضواء الشموع،وفي نهاية السهرة "الباذخة!!
أنادي النادل وأقول له كم الحساب؟
جميل منصور يكتب.. الحل في التحرير
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 29 تشرين2/نوفمبر 2014 17:26
تابعت في الفترة الأخيرة وخصوصا بعد مسيرة روصو وما تبعها من قمع واعتقالات بعض ما كتب وقيل حول المسألة الاجتماعية وموضوع الحراطين وإشكال الاسترقاق، ووجدت أن كلا تناوله من موقعه أو زاوية معرفته واهتمامه، وقد رأيت أن أُسهم في هذا الحوار الذي تجاوز فيه البعض فاشتط ودافع البعض ففجر وبرر البعض وسوغ فأخطأ وأساء..
لهذه الأساب ستكون المأمورية الثانية لولد عبد العزيز بلا معارضة
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 23 تشرين2/نوفمبر 2014 15:51
ربما لم تكن المعارضة في موريتانيا يوما في وضع أصعب مما هي عليه الآن، فرغم محاولات توحيد الموقف – أقله في معارضة ولد عبد العزيز- سواء في إطار المنسقية، أو المنتدى، أو زعامة المعارضة، إلا أن تلك المحاولات باءت كلها بالفشل، ولم يستطع أقطاب المعارضة إخفاء خلافاتهم الداخلية، ومعارضة بعضهم لبعض، معارضة تفوق أحيانا معارضتهم لنظام ولد عبد العزيز، ولكن لماذا تنقسم المعارضة إلى معارضات ؟، وما الذي يحول دون توحيد صف المعارضة في موريتانيا ؟؟
عادة ما يكون الجمع بين أحزاب متناقضة في الفكر، والتوجه صعبا فقط في إطار أغلبية حاكمة، أما في المعارضات فعادة ما يكون القاسم المشترك المتمثل في رفض الحكم القائم، والسعي لتغيير دافعا تنصهر بسببه أحزاب المعارضة، وأطيافها، لكن في موريتانيا يبدو " التحزب" سيد الموقف، والحرص على تسجيل نقاط وهمية، وانتصارات لا وجود لها أهم لدى أحزاب المعارضة من السعي للإطاحة بولد عبد العزيز.
يجمع معظم المراقبين للمشهد السياسي أن حزبي تكتل القوى الديمقراطة، وحزب تواصل هما أهم حزبين معارضين، الأول بتاريخه السياسي، وتجربة في المعارضة، والثاني باندفاعه، وتنظيمه، وربما تمويله، لكن ما لا يدركه الكثيرون هو أن هذين الحزبين يخوضان حربا باردة بينهما، لإثبات الأحقية بصفة أكثر حزب معارض شعبية، وتأثيرا، وربما إثبات ذلك أهم لديهما من معارضة النظام، من هنا قاطع التكتل ظنا منه أن جماهير المعارضة ستعزف عن صناديق الاقتراع ويظهر تأثيره، وشارك تواصل ليظهر للجميع حجمه الحقيقي.
قلب الحقائق و دولة القانون / باباه ولد التراد
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 21 تشرين2/نوفمبر 2014 13:02
لقد فرض علي هذا الموضوع نفسه ، فأنا لا أحب أن أقول إلاخيرا ، وعند الإقتضاء سأقول ما بال أقوام .
وبما أنه من المعلوم من الدين بالضرورة أن قلب الحقائق محظور، لذلك لا أحتاج هنا لسرد الآيات الكريمات ، والأحاديث النبوية الشريفة ، التى تحرم الكذب ، مكتفيا بالقول المأثور:
خلفيات الحروب الأمريكية ضد العراق / باباه ولد التراد
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 17 تشرين2/نوفمبر 2014 14:01
غالبا لايوجد أي صراع يمكن نسبته بالكامل إلى عنصر واحد ، وإنما بتراكم عوامل عديدة ومتنوعة يحدث الأنفجار بسبب وجود لحظة حرجة .
فالخلفيات الحقيقية لهذه الحروب حسب الآراء المنصفة التي عالجت هذا الموضوع لم تكن هي التي يتم الإعلان عنها عادة من طرف الولايات المتحدة في كل صولة وتهييج ـ كما
هوحاصل الآن ـ فشعار محاربة الإرهاب أصبح مشبوها ، فمن خلاله يتم نهب خيرات الأمة ، وتدمرعناصر قوتها ، ويمزق نسيجها ، حتى تبقى ضعيفة أمام أعدائها .
وإذاكان البعض يعتقد أن العراق ـ بوضعه الحالي ـ لم يعد يشكل تهديدا لمصالح الولايات المتحدة وإسرائيل ، فإن حتياطات العراق النفطية الهائلة ، ومقاومة أبنائه المستمرة من أجل استعادة دوره في المنطقة ، إضافة إلى محافظة آمريكا على مكاسبها الكبيرة في حروبها السابقة ضد العراق ، ستؤدى حتما كلها إلى إشعال الحرب من جديد ضد هذا البلد ، وعليه فإن الأسباب الحقيقية لهذه الحروب تكمن أساسا في مايلي :