نظام ولد عبد العزيز بين مأموريتين.. الحصيلة، والمآلات (خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 13 كانون2/يناير 2018 21:54
نحو عشر سنوات أمضاها رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز حتى الآن في الحكم، وهي فترة كافية لتقييم حصيلة أداء نظامه، ويقسم المراقبون هذه الفترة إلى قسمين،: المأمورية الأولى، من 2009 أإلى 2014، والمأمورية الثانية من 2014 إلى اليوم، وبمقارنة بسيطة يلاحظ المرء أن جميع إنجازات ولد عبد العزيز، ومشاريعه الوطنية الكبرى، والتي غيرت وجه موريتانيا، كل هذه المشاريع كانت في المأمورية الأولى، إما تم إنجازها فيها كليا، أو تم وضع حجرها الأساس في المأمورية الأولى (إصلاح الحالة المدنية، إنهاء مشكل الكزره، تشييد مطار أم التونسي، بناء المستشفيات الكبرى، وتوسعة الموانئ، والمطارات، بناء الجامعة الجديدة، مشروع اظهر لتزويد الشرق بالماء الشروب، إصلاح الجيش، وتطبيق المقاربة الأمنية الناجحة، زيادة رواتب الموظفين..إلخ).
وفي المقابل من الملاحظ أن جميع مشاكل النظام السياسية، والصراعات داخل فريقه، والأخطاء التنفيذية القاتلة كلها كانت في المأمورية الثانية، والمستمرة حتى الآن، والمفارقة أن ولد عبد العزيز كان في المأمورية الأولى خارجا لتوه من معركة متعبة، لفرض شرعية حكمه خارجيا، وداخليا، بعد إطاحته برئيس منتخب، ولم تكن لديه إنجازات مسبقة يسوقها للشعب، بينما الرجل في المأمورية الثانية خارج من انتخابات رئاسية فاز فيها بأكثر من 50% من أصوات شعبه، ولديه 5 سنوات ناجحة من الحكم، أنجز فيها الكثير !!
ومع اقتراب دخول ولد عبد العزيز الربع الأخير من مأموريته الثانية، والأخيرة وفق الدستور، يرى المراقبون أن الوقت لم يعد يسمح له بالإنجاز، والبداية من الصفر، بل بات عامل الوقت ضاغطا، وسيهتم ولد عبد العزيز برسم معالم موريتانيا ما بعد السنة المقبلة 2019، ولا يزال الموريتانيون يجهلون معالم تلك الطبخة التي يعد لها الرجل، ويتم تداول عدة سيناريوهات ممكنة من باب التحليل، والتخمين، لعل من أبرزها:
السيناريو الأول:
أن يسلم ولد عبد العزيز السلطة لرئيس مدني منتخب، بدون تدخل في تلك الانتخابات، وبدون دعم مرشح بعينه، وهذا احتمال ضئيل جدا، وسيكون ولد عبد العزيز بذلك كمن شيد قصرا منيفا، وسلمه للمجهول، أو لشخص قد يهدمه، وقد يضيعه، فضلا عن أن المستقبل السياسي لولد عبد العزيز نفسه سيكون في خطر في هذه الحالة..
السيناريو الثاني:
أن يدعم ولد عبد العزيز شخصا بعينه، ليفوز بمنصب الرئيس، ويبدو هذا السيناريو بالغ الصعوبة، ذلك لأن أغلبية ولد عبد العزيز مجمعة فقط على شخصه هو، ومستعدة لدعمه، حتى لو قرر الترشح لمأمورية ثالثة، لكن تلك الأغلبية ليست مستعدة لدعم شخص آخر غير ولد عبد العزيز ليكون رئيسا للجمهورية، ففرضية المرشح المسبق مرفوضة، فعندما يتنحى ولد عبد العزيز عن السلطة، فلكل حرية اختيار البديل، هذا هو الرأي الغالب في صفوف أغلبية ولد عبد العزيز، أفصحوا عن ذلك، أو كتموه.
السيناريو الثالث:
أن يقرر ولد عبد العزيز بالفعل الاستمرار في الحكم، ويترشح لمأمورية ثالثة، بعد تعديل الدستور، ويرى المر اقبون أن أهم معارضة ستقف في وجه ولد عبد العزيز في هذه الحالة هي معارضة محمد ولد عبد العزيز نفسه، لأنه إذا اقتنع بهذا الخيار، أو أقنع نفسه به - بالأحرى- فإن الأرضية ممهدة لتمريره، ولن يكون أكثر كارثية، ولا أبلغ ضررا، ولا أصعب تنفيذا من قرارات أخرى أقدم عليها ولد عبد العزيز رغم معارضة الكثيرين في الداخل، والخارج، بدء بالإطاحة برئيس منتخب، مرورا بتغيير الدستور، وإعادة هيكلة المؤسسات الدستورية في البلد، وليس انتهاء بتغيير النشيد، والعلم، والعملة الوطنية.
السيناريو الرابع:
هو أن تحدث تطورات غير متوقعة، مفاجئة لم تكن تخطر على بال أحد، وتترتب عليها مستجدات سياسية، قد تبقي ولد عبد العزيز في السلطة بطريقة، أو بأخرى، وقد تأتي بغيره، بتنسيق منه، ووفقا لإرادته، أو تخرج الأمور من قبضته، ويجد نفسه خارج المشهد، احتمال - رغم استبعاده- يبقى واردا من باب التحليل السياسي على الأقل.
وما يرى كثير من المراقبين أنه حقيقة لا مراء فيها هو أن ولد عبد العزيز مـُطالب اليوم - أكثر من أي وقت مضى- بترتيب سريع لنظامه، وتغيير جوهري في جهازه التنفيذي، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه، والتركيز أكثر على الأطر السياسية، فالمرحلة الحالية هي مرحلة سياسية بامتياز، ينبغي أن ينصب اهتمام النظام فيها على الإنجاز السياسي (الفوز في انتخابات البرلمان، والمجالس الجهوية، والمجالس المحلية، والرئاسيات)، وإذا كان الإنجاز الحكومي قد تعذر في المأمورية الثانية، أو على الأقل أخذا منحنى تنازليا، وجاء دون المأمورية الأولى، فإن الإنجاز السياسي لا يزال في متناول يد ولد عبد العزيز، إن أحسن التقدير، والتدبير
هـام/ سجين خطير يستخدم سيارة مسير السجن للفرار من السجن المدني بانواكشوط (صورة)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 13 كانون2/يناير 2018 15:40
علم (الوسط) من مصادره الخاصة أن سجينا يدعى "ديدي دانبالا" فر ليلة البارحة من السجن المدني بانواكشوط، مستغلا القيام بأعمال النظافة داخل السجن، قبل أن يأخذ سيارة مسير السجن ويستخدمها في عملية الفرار، ولا يزال البحث جاريا عنه حتى مساء اليوم السبت 13 يناير 2018، نشير إلى أن السجين الفار مدان بجرائم سرقة، وسطو، وترويع للمواطنين.
هذا، ويخضع السجن المدني في انواكشوط لحراسة أمنية مشددة من قطاع الحرس الوطني، الذي يتولى تأمين السجون في البلاد، بينما تتولى وزارة العدل تسيير السجون، وقد استغل هذا السجين ثغرة من جانب المسير التابع لوزارة العدل، واستخدم سيارته في الفرار في حادثة ستكون محل تحقيق من وزارة العدل لمعرفة ملابساتها، وأكدت مصادر تحدثت ل(الوسط) أن القبض على السجين الفار، وغعادته للسجن مجرد مسألة وقت، بالنظر لكونه معروفا لدى المصالح الأمنية.
موريتانيا: وزراء مشاكسون (تحقيق خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 12 كانون2/يناير 2018 17:25
يمنح الدستور، والقوانين المعمول بها في موريتانيا صلاحيات واسعة للوزير الأول، ويتبع له جميع الوزراء، وهم مسؤولون أمامه، وينفذون تعليماته، باعتباره منسق العمل الحكومي، وحلقة الوصل بين الوزراء، ورئيس الجمهورية، إلا أنه خلال السنوات الأخيرة أطلت ظاهرة جديدة على العرف الإداري في موريتانيا، ألا وهي ظاهرة الاستقطاب داخل الحكومة، وظهور "لوبيات" متباينة داخل الحكومة، وبروز وزراء يعتبرون أنفسهم وزراء من الدرجة الأولى، باستثناء غيرهم، ويحاول هؤلاء تجاوز الوزير الأول نحو رئيس الجمهورية أحيانا، وأحيانا أخرى يرفضون تنفيذ تعليمات الوزير الأول، ويتحدثون في مجالسهم الخاصة عن عدم انسجامهم تحت إرادته، وبات البعض يطلق على هؤلاء الوزراء "المشاكسون".
فور تعيين الوزير الأول الحالي المهندس يحي ولد حدمين، بدأ الحديث عن "تطهير" الحكومة من وزراء يدينون بالولاء لسلفه الدكتور مولاي ولد محمد لغظف، حيث تمت تصفيتهم واحدا تلو الآخر.. ولد جلفون، وبا عسمان، وهند بنت عينينة...، والقائمة تطول، لكن مع مرور الوقت ظهر وزراء جدد "مشاكسون" وليسوا من طائفة ولد محمد لغظف بالضرورة، ومن أبرز هؤلاء الوزراء حاليا:
محمد عبد الله ولد اوداعه، وزير التجهيز والنقل..
وزير سابق في الحكومة، ومدير سابق للشركة الوطنية للصناعة والمناجم، وهو اليوم وزير للتجهيز والنقل، وهي الوزارة نفسها التي ظل يشغلها المهندس يحي ولد حدمين إلى لحظة تعيينه وزيرا أول، كما أن شركة اسنيم - التي تولى ولد اوداعه إدارتها في فترة طفرتها الذهبية- تعتبر الشركة التي أمضى فيها الوزير الأول ولد حدمين مشواره الوظيفي المهني، وتقلد فيها مختلف المناصب، حتى تقاعد فيها، ويتمتع ولد اوداعه بعلاقات خاصة مع المحيط الاجتماعي لرئيس الجمهورية، وفضلا عن هذه العوامل، يعتبر ولد اوداعه نفسه منافسا قويا على منصب الوزير الأول، رغم احتكار ولاية الحوض الشرقي لهذا المنصب في الغالب، عوامل كلها جعلت ولد اوداعه ضمن الوزراء المشاكسين، وقد طفى على السطح خلاف بينه، والوزير الأول في ملفات تتعلق بوزارته، من بينها تصفية شركة أنير، وتحضيرات الاستقلال في كيهيدي، حيث أسند الوزير الأول معظم تجهيزات الاستقلال لوزارة الإسكان، وهو ما رأى فيه ولد اوداعه تعديا على صلاحياته، باعتبار التجهيز والنقل هو المسؤول عن ذلك.
كمبا با، وزيرة الوظيفة العمومية والعمل وعصرنة الإدارة..
وهي سيدة يصفها البعض ب"الصندوق الأسود" لولد عبد العزيز، وعملت سابقا في الرئاسة، وارتبط اسمها بما تسميه المعارضة بفضيحة صناديق أكرا، وتحظى هذه السيدة بشعبية كبيرة في ولاية كوركل، وظلت تحجز مكانها في التشكيلة الحكومية، ومرت على العديد من الوزارات، ويتحدث الجميع عن خلافها الواضح مع الوزير الأول، وفرضها لبعض القرارات، وتعيين مقربين منها في مناصب كبيرة، مستعينة بقربها من رئيس الجمهورية.
إسلك ولد أحمد إزيد بيه، وزير الخارجية...
يعتبر هذا الرجل من أقرب المقربين من الرئيس ولد عبد العزيز، واختاره لإدارة ديوانه في فترة بالغة الحساسية، وهو رئيس سابق للجامعة، استطاع تحجيم الغضب الطلابي ضد النظام في فترة كان النظام يخشى أن تشكل الجامعة منطلقا لثورة شبابية ضد النظام، ويعرف ولد أحمد إزيد بيه بالدهاء، والرزانة، وقلة الكلام، ويستفيد من خدمات صديقه المقرب، وزميله في الجامعة أحمد ولد باهيه، مدير ديوان رئيس الجمهورية، ويعتبر ولد أحمد إزيد بيه نفسه منافسا حقيقيا على منصب الوزير الأول، للاعتبارات السابقة، ولانتمائه لولاية الحوض الشرقي، وهو من الوزراء القلائل الذين احتفظوا بعضوية الحكومة، مع فاصل قصير أمضاه رئيسا للحزب الحاكم، وهي ثقة كبيرة من رئيس الجمهورية.
هذا، وبات المراقبون يتحدثون عن تأثير "الوزراء المشاكسون" على سير العمل الحكومي، وانسجامه، خاصة وأن الوزير الأول المهندس يحي ولد حدمين يحظى هو الآخر بدعم شبه مطلق من رئيس الجمهورية، وبعض الدوائر النافذة في النظام، لذلك لا يبدو تجاوزه من قبل الوزراء المشاكسين سهلا، وهو ما خلق نوعا من توازن القوة أثر سلبا على تنسيق العمل الحكومي، وبات حديث الصالونات السياسية، في انتظار تدخل من الرئيس ولد عبد العزيز لترجيح إحدى الكفتين.
يتواصل...
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""</p>"</p>"</p>"
هذا ما حصل بخصوص ظهور العلم الوطني القديم أمام وزير الثقافة في تونس (تصويب+صور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 12 كانون2/يناير 2018 12:25
حصل موقع (الوسط) على تفاصيل ما جرى بخصوص ظهور العلم الوطني القديم أمام وزير الثقافة والصناعة التقليدية في تونس، حيث أكد مصدر رسمي من وزارة الثقافة والصناعة التقليدية أن الوزير د/ محمد الامين ولد الشيخ دخل قاعة الاجتماع رفقة نظيره، وزير الثقافة التونسي، ومباشرة بعد جلوسه اكتشف الوزير أن العلم المرفوع أمامه هو العلم القديم، فنبه وزير الثقافة التونسي، طالبا استبداله بالعلم الوطني الصحيح لموريتانيا، وعلى الفور تواصل الوزير التونسي مع وزارة الخارجية التونسية التي أحضرت العلم الوطني الموريتاني الجديد، وتم رفعه في نفس الجلسة، وظل مرفوعا إلى نهاية الاجتماع، ولم تستغرق عملية تصحيح هذا الخطأ البروتوكولي التونسي سوى دقائق معدودة.
دورية للشرطة تشتبه في "جني"،ماذا حصل.... (قصة واقعية)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 11 كانون2/يناير 2018 09:49
بينما كان دورية للشرطة مكونة من عنصرين تقوم بعملها المعتاد بعد منتصف كل ليلة، توقف المشتبه بهم، و تطلب منهم الأوراق الثبوتية، بينما هي كذلك ،إذا لمحت شخصا في هيئة غير عادية يحاول الاختباء وراء الشجرة، فهرعت نحوه، و نزل عناصر الدورية من سيارتهما مسلحين، و مزودين بمصباحين كهربائيين، فأصيب الشخص المشتبه به بالذعر، و ظل واقفا متجمدا في مكانه يحدق في الضوء القادم، و هما يقتربان منه، و فجأة سقط المصباحان من أيدي الشرطيين، و أطلقا رجليهما للريح، لا يلويان على شيء، يصرخان طلبا للنجدة من الجيران، و المارة ، و يصيحان ياولينا شيطان، شيطان.."، فتنادى الحي كله لمعرفة ما حدث. و قبل أن يختفي " الشيطان" أو " الجني" تعرف سكان الحي على هذا "الجني"، الذي لم يكن سوى صبي صغير متسول، و غير مؤذ ،معروف في هذا الحي بمظهره المثير، وشكله المخيف( طويل القامة – نحيف – أطرافه تتدلى حتى أسفل جسمه- رأسه كجوز الهند)، و رغم محاولة سكان الحي تهدئة الشرطيين، و طمأنتهما بتقديم تفسيرات للمشهد المثير، إلا أنهما لم يتمكنا من استعادة رباطة جأشهما إلا في الصباح، و ذلك بفضل "رقية" من أحد شيوخ المسجد المجاور المعروف بالصلاح " مارابو".
هكذا كان ردة فعل هذين الشرطيين "الشجاعين" بشهادة سكان الحي، الذين قالوا: إن الشرطيين سيمكثان فترة، قبل أن يقوما بدورية داخل هذا الحي بالذات.
النائب الخليل ولد الطيب يكرم ألد خصوم نظام ولد عبد العزيز(صور+كواليس)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأحد, 07 كانون2/يناير 2018 07:45
شهد مهرجان اللجنة الشعبية الموريتانية لدعم القضايا العادلة الذي التأم مساء أمس السبت بدار الشباب القديمة لحظات من التطبيع، و التقارب المشوب بقدر كبير من الحذر في طبيعة العلاقة بين رمزين من رموز المعارضة الموريتانية، و الأغلبية الداعمة لرئيس محمد ولد عبد العزيز(الخليل ولد الطيب و احمد ولد حمزة)، أملته - ربما- ضرورة اللحظة المفعمة بجرعة قوية من النشوة القومية، و استعادة زمن الامجاد، و في خضم ذلك تحول المعارض اللدود لنظام ولد عبد العزيز و ابن عمه ولد حمزه إلى ولي حميم يستحق التكريم ، و تبادل القبل و العناق،وسط تصفيق من البعض و تندر من البعض الآخر، يوحي بعضه بأن التناقضات الجوهرية في فكر الرجلين، و انتمائاتهما الايديولوجية تظل عصية على التطبيع.
المزيد من المقالات...
- ما لا يعرفه الجميع عن واقع الحكومة، و الأغلبية السياسية (معلومات+صور خاصة)
- الجيش الموريتاني.. تطور في الداخل، وأداء مشرف في الخارج
- موريتانيا: مؤسسات اندثرت، وأخرى ولدت، وتساؤلات عن مصير أخرى
- انواكشوط:عصابة خطيرة تنفذ سرقة كبيرة لدكاكين نسائية (فيديو حصري)
- مهرجان تكنت: تشويه للثقافة، وتكريس للجهوية المقيتة، ودوس على قيم الدولة الحديثة(تقرير)
- موريتانيا: ممارسة الفساد في محاربة الفساد !