(الوسط) يحصل على فيديو يظهر رجلا يسرق من مجمع تجاري بانواكشوط (الفيديو+صور)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 22 كانون1/ديسمبر 2017 13:45
حصل (الوسط) على صور، وفيديو تظهر رجلا يسرق من مجمع تجاري وسط انواكشوط، يوم 14/12/2017، الساعة 4، و25 دقيقة مساء، كما تظهر الصورة الأولى، والسارق لا يزال طليقا، والمطلوب التعرف عليه من خلال الصور و إبلاغ الجهات الأمنية.
وقد تم سحب الصور من المجمع التجاري الذي سرق منه الرجل الذي يظهر بفضفاضة زرقاء، و يقع المجمع في بوحديد قرب اصويله، بمقاطعةتوجنين، ويبيع قطع الغيار، والمبلغ الذي سرقه هذا الرجل هو 160 الف أوقية- حسب مصادر (الوسط).
لماذا تجاهلت المعارضة ولد غده، ولماذا لم ينفذ الرئيس تهديده ؟ (تحقيق خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الخميس, 21 كانون1/ديسمبر 2017 09:42
خلال الفترة التي سبقت الاستفتاء الشعبي الأخير، احتل السيناتور محمد ولد غده واجهة المشهد السياسي، والإعلامي في موريتانيا، وكان – بلا منازع- بطل العديد من المعارك بين المعارضة والنظام، ولعل معركة إسقاط الشيوخ لمشروع الاستفتاء كشفت دور ولد غده الكبير، وما تلا ذلك من مظاهرات، ومناوشات بين الشرطة، والرافضين للاستفتاء في شوارع انواكشوط، حيث أبان ولد غده عن استعداد للتضحية قل نظيره في صفوف زعماء المعارضة، وتعرض الرجل للإغماء أكثر من مرة في ساحات المواجهة، ليتم تتويج كل ذلك باقتحام منزله في انواكشوط، من قبل عناصر أمنية خاصة، واقتياده إلى جهة مجهولة، قبل أن تعلن السلطات لاحقا مكان احتجازه، وتسمح بزيارات محدودة له.
تأكيدات لتوجه الرئيس لإجراء تغييرات جذرية في الجهاز السياسي، والحكومي (خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الجمعة, 15 كانون1/ديسمبر 2017 19:33
تسود حالة من الترقب الحذر الأوساط السياسية، والإدارية في موريتانيا، في انتظار ما ستسفر عنه التطورات القادمة في المشهد السياسي، والإداري الذي تجمع كل المعطيات على أنه آخذ في التشكل، وسيعلن رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في القريب العاجل عن ملامح المشهد الإداري، والسياسي، بعد إنضاجه على نار هادئة، وبحسب المراقبين فإن التغييرات المرتقبة لن تقتصر على الحكومة، بل ستشمل الأغلبية السياسية الداعمة للنظام، وخاصة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، فهو الآخر يعيش هدوء يصفه البعض بما قبل العاصفة.
جنازة رسمية للدركي الشهيد، وقيادة الدرك تـُغالط أسرته المفجوعة (خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ السبت, 09 كانون1/ديسمبر 2017 10:12
وصل ليلة البارحة إلى انواكشوط جثمان الدركي من الدرجة الرابعة عيسى ولد حمادي صمب، حيث أقيمت له جنازة رسمية، شارك في مراسمها كل من: وزير الدفاع، ووزير العدل، وقائد أركان الدرك الوطني، فضلا عن المئات من أقارب الفقيد، وأصدقائه، ومحبيه، وتمت صلاة الجنازة بجامع ابن عباس بانواكشوط.
ولم تخل صلاة الجنازة من كواليس، وفوضوية واضحة، عكسها وصول قائد أركان الدرك الوطني، ووزيري العدل، والدفاع قبل نصف ساعة على الأقل من وصول الجنازة، وبعد وصولها، حاول المنظمون أن يخصصوا صفا خاصا بالرسمين، والعسكريين، لكن الإمام رفض ذلك، ليتم مزج المدنيين من جموع الحاضرين بالرسميين والعسكريين في صف واحد، وكان لافتا عدم فتح الباب الشمالي للجامع واضرار سيارة الإسعاف التي تحمل الجنازة للدخول من الباب الجنوبي الشرقي، وتجاوز المصلين قبل أن تصل للمكان المخصص لها، وكان بإمكانها الدخول إليه مباشرة لو تم فتح الباب الشمالي، الذي لا يتم فتحه إلا لرئيس الجمهورية خلال صلاة العيدين، والجنازات الخاصة.
تسريبات الإذاعة.. كشف للفساد، أم تصفية للحسابات ؟! (خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الأربعاء, 06 كانون1/ديسمبر 2017 14:17
يبدو أن قضية نشر وكالة الأخبار تقارير تتضمن معلومات مفصلة عن تسيير بعض المؤسسات الرسمية في الدولة تتفاعل، ومن آخر تجلياته إقدام الفنان، والصحفي لمرابط ولد الزين على رفع قضية ضد "الأخبار" بتهمة التشهير به، والإساءة لصورته لدى الجمهور، ويتساءل مراقبون باستغراب عن خلفيات هذه الموجة من التسريبات، ولئن كانت "الأخبار" وسيلة إعلام مستقلة، من مصلحتها نشر أي تسريبات موثقة، وحصرية، ولا يمكن لومها على ذلك، باستثناء ما يقوله البعض من انتقائية، وتوجيه، واستهداف لبعض الأشخاص بعينهم في ما تنشره الأخبار، إلا أن الأسئلة المحيرة تتلخص في التالي:
من سرب هذه الوثائق الرسمية ل"الأخبار"، وما مصلحته الحقيقية في ذلك...؟
صحيح أن الحصول على المعلومات في عصرنا اليوم بات متاحا، وبإمكان من لديه الرغبة أن يحصل على معلومات، حتى لو صــُنفت سرية عبر أكثر من طريقة، إلا أن مصادر خاصة في الوسط الصحفي تحدثت ل(الوسط) أكدت أن ما نشرته الأخبار بخصوص الإذاعة تم عرضه قبل ذلك على مواقع أخرى ورفضت نشره، لأسبابها الخاصة، قبل أن يصل إلى "الأخبار"، وهو ما يـُبقي السؤال واردا عن مصلحة من سرب تلك الوثائق المتعلقة بتسيير مؤسسة رسمية، خاصة وأن هذه المؤسسة تخضع منذ أسابيع للتفتيش، وهو ما يفرض ضرب طوق من السرية على وثائقها المالية، حفاظا على شفافية التفتيش، ومنعا لأي تشويش عليه، أو استغلاله لأغراض خاصة.
الفساد في مكافحة الفساد...!!
بالرغم من انتقاد الكثيرين لتسيير مدير الإذاعة عبد الله ولد حرمة الله لهذا المرفق الحيوي إلا أن البعض اشتم في وضع وثائق مؤسسته في يد موقع إخباري معارض رائحة فساد، ولو باسم مكافحة الفساد، وحسب المعلومات الاستقصائية التي جمعها (الوسط) فإن مصدر هذه الوثائق المتعلقة بالإذاعة، والتي باتت منثورة على المواقع، يكمن في أحد ثلاثة مصادر:
إما أن يكون قد سربها شخص من داخل الإذاعة، أو سربتها مفتشية الدولة، أو سربتها جهات في وزارة الاقتصاد والمالية والخزينة العامة تحديدا، فالحصول على هذه الوثائق بدون "تواطؤ" مع أحدى هذه الجهات يبدو صعبا جدا، وبالنظر إلى التركيز على إبراز أشخاص بعينهم، وتجاهل آخرين يمكن التقاط رأس الخيط الذي قد يوصل إلى مصدر "التسريب" بالاعتماد على قاعدة "من المستفيد" ؟؟ وهي قاعدة ذهبية في هذا المجال.
موقع (الوسط) سيتابع هذا الموضع، في محاولة للإجابة عن السؤال المحوري، ألا وهو: هل تسريبات الإذاعة هذه، ومن قبلها تسريبات "سونيمكس" تدخل ضمن كشف الفساد، ومحاربة المفسدين، أم هي تجل من تجليات الصراع داخل صفوف النظام، وأسلوب لتصفية الحسابات مع الخصوم داخل الأغلبية نفسها..؟.!.
مع التأكيد على أن بحثنا ينصب عن مصدر التسريب، وليس وسيلة نشره، فالصحافة لها كامل الحق في نشر ما يقع بيدها من معلومات، ووثائق تثبتت من صحتها، بعض النظر عن تبعات ذلك النشر على فلان، أو علان.
يتواصل...
موريتانيا.. المعارضة في خدمة النظام !! (خاص)
- التفاصيل
- نشر بتاريخ الإثنين, 04 كانون1/ديسمبر 2017 09:17
هناك مقولة مــُسلم بها في موريتانيا تقول: "إن قوة النظام تكمن في ضعف معارضته"، ويوما بعد يوم تثبت معارضة موريتانيا أنها بالفعل وفية للنظام، ومستعدة لخدمته أكثر من الأغلبية ربما، فالمعارضة تتراجع دائما عن الخطوات الحاسمة في الأوقات الحاسمة، وتعيد النظر في قراراتها، بناء على إملاءات النظام، وحتى إشاراته، فعندما تقرر المعارضة التظاهر، ويقول والي انواكشوط .. أجلوا التظاهر، تقول المعارضة سمعنا وأطعنا، وعندما يقول النظام : دعوا الاستفتاء الشعبي يمر بهدوء.. تقول المعارضة أمرك طاعة أيها النظام المحترم، ويمر يوم الاستفتاء دون أن يشهد أبسط تحرك جماهيري احتجاجي من المعارضة، ويبتلع قادة المعارضة ألسنتهم طوال ذلك اليوم، وهم الذين كانوا يملؤون الفضاء ضجيجا قبله بساعات، بل وتبتلعهم الأرض، فحتى الاتصال برئيس منتدى المعارضة يوم الاستفتاء الأخير كان متعذرا، حتى على زملائه، فالرجل وضع لسانه على الصامت، وهاتفه في وضعية "خارج التغطية" حتى ينتهي يوم الاستفتاء، ويمر بهدوء وسلام !!!.
المزيد من المقالات...
- ماذا وراء "احتكار" ولد عبد العزيز لتدشينات الاستقلال هذه السنة ؟!
- موريتانيا: قوة الحضور، وتأثير التغيب..
- موريتانيا تغير علمها، ونشيدها، وبرلمانها، وعملتها الوطنية
- عـاجل/ وزير الداخلية للوسط: لن نسمح بتظاهرة المعارضة، ونحذر من رفع العلم الوطني القديم
- ولد الامام الشافعي ليس هو ولد غده.. يلزم الحذر !!
- مفتش الطينطان يشرح للوسط أسباب استقالته، ويكشف خلفية الأزمة (خاص)